تنشد عن الحال
تنشد عن الحال حالي كيف ما شفته وانا أحسب إنك قبل ذا الوقت تدري به في خاطري لك كلامٍ مير* ما قلته أجنّبك ما يحسّك و حياتي به همٍ جديدٍ علَى الاوّل تحمّلته عنك آتحمّل كبير الهم وامشي به رحت آتمثّل بطبعٍ لك تعلّمته لَى صار لك غاليٍ ليّاك تشقي به |
*مير: لكن.
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024