أسأل عنك
هل تعرف أني..
حتى الساعة..
لا أعرف لك..
أسماً..
أو صفة..
أو عنوانْ..
أني حتى الآن..
أسألك عنك..
منذ رأيتك..
تجلس وحدك..
منفرداً..
كالحيرانْ..
لا معك صديق..
أو زوجة..
تملأ عالمك..
الفارغ..
وتطرد عنك..
الأحزانْ..
ونظرت إلى..
فاجتاحتني الذكرى..
أن أناديك..
كصديق..
وكأني..
بنت الجيرانْ..
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024