ما الذي غيرك!
لست أدري..
ما الذي غيّرك..
من قَصَّة الشعر..
حتى مظهرك..
أصبت بالصدمة..
حتى أنني.
أصبحت أخشى أن أرى..
منظرك..
أين الفتى المقدام..
الذي أحببته..
يقدم ويتقدم..
إلى المعترك..
اليوم تهرب..
ما الذي أخّرك..
وصبغت شعرك..
ما الذي أشقرك..
وكنت حراً..
ما الذي أجبرك..
وكنت شهماً..
ما الذي مسخرك..
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024