حالَة
بَينَ طِينِي وَسَمَائي كَيْفَ أَنْجُو مِنْ جُنُوني كَيْفَ أَنْضُو الثَّوبَ عَنِّي وَيْحَ نَفْسي كَيْفَ أَحْيَا؟ بَيْنَ بَرقِي وارْتِعَادِي فِي يَدي أحْمِلُ عُمْري يَا ابْنَةَ العِشْرِينَ رفْقاً واسْكُني بينَ ضُلوعي أَنتِ لي ذِروةُ مَجْدي أنتِ لي شُعلةُ وَجْدي أَنتِ لي مَوْئِلُ قَلْبي أَنتِ لي خَفْقَةُ صَدْري فَاسْكُبي نَفْسَكِ عِطراً وَحِّدِيني فيكِ عِشْقاً |
وَنُزولي وارْتِقَائي وهْوَ دَائي وَدَوائي؟ مِن رِدَاءٍ لِرِدَاءِ؟ بَينَ أَضْدَادِ انْتِمائي وَاشْتِعالي وَانْطِفائي بَينَ نِيرَانٍ وَماءِ جَدِّدي صَفْوَ رُوائي رِيقُكِ العَذْبُ شِفَائي فِي ارْتعَاشِي وانْتِشَائي وَائْتلاقي وَصَفَائي وَرَبيعي وَهَوائي وَابْتِهَاجي وَبُكَائي وَاسْكُني مَجْرى دِمَائي وَابْعَثيني منْ فَنائي |
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024