وَهَلْ لي سِوَاكْ
أَتَيْتُكَ رَبِّي بقَلْبٍ مُنْيبِ أَجُرُّ ورائِي جِبالَ شَقائِي أَتَيْتُكَ رَبِّي.. وَهَلْ لي سِواكَ أَتَيْتُكَ رَبِّي وكُلِّي رَجَاءٌ إِلَهي أُناديكَ مِنْ بَحْر ذَنْبي فَمَوْجُ الخَطَايا يُحَطِّمُ عَزُمي تَعاظَمَ دنْبي فَواذُلَّ قَلْبي أُريدُ النَجَاةَ ومِنْك النَجاة |
لأَرْجو بِعَفْوِكَ مَحْوَ ذُنُوبي وأَحْمِلُ وِزْري وكُلَّ عُيُوبي أُنيبُ إِليهِ فَأَنْسى خُطُوبي بِأَنِّي الْتَجأْتُ لِرَبٍ مُجيبِ وإِنِّي أَخوضُ بِبَحْرٍ رَهيبِ وَشَكْوى الضَميرِ تَزيدُ لَهيبي وَتُهْتُ وتاهَتْ عَليَّ دُرُوبي وأَنْتَ الملاَذُ لِكُلِّ الْقُلُوبِ |
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024