صَوْتُ الرَّدَى
غَيْرَ آهاتِ السُّدى هَلْ لَهُ مِنْ مُبْتَداَ حِ جِراحٌ في المَدى لي سراباً لِلْهُدى بَينَ صَوْلاتِ الْمِدى فَانْكَسَرْنا في الصَّدى طَرْفُها قَدْ أرْمَدا سَرَقوُا مِنْها النَّدَى كَأْسُهُ مِنَ الرَّدى عَلَّها تَشْفي الْعِدى |
لَيْسَ لِلرَّدى صَدَى خَبَرُ الْوَجْدِ انْتَهَى تِلْكَ أنَّاتُ الرِّيا يا تَباريحَ اللَّيَا صَهْلةُ الخَفْقِ كَبَتْ عَضَّ رُوحي نَصْلُها والأمَاني حَشْرَجَتْ والرُؤَى في عَيْنِها فارِسُ الْحُبِّ انْتَشَتْ طعْنةُ الْغَدْرِ ارْتَوَتْ |
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1077 | آب 2024