وعاد لي وعيي وإدراكي!
خبأت في رأسي..
وفي صدري..
وفي قلبي..
خواطري الخضراء..
والسوداء..
وبدوت ضاحكة..
أصافح هذي..
أو تلكا..
خجلى..
ومحرجة..
فليس في..
هذا الزحام..
إلاكا..
أعرفه..
ويعرفني..
وغاب وجهك..
عني..
فأربكني..
شعور هاربة..
من الضجيج..
وعاودني..
عقلي..
وعياً..
وإدراكاً..
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024