إشترك
فنانات يرفعن شعار: زوجي سري للغاية!
دينا
سمية الخشاب
إلهام شاهين
نبيلة عبيد
سماح أنور
حنان الترك
رغم تعرض أكثر من فنانة لشائعات قاسية قد تصل إلى المساس بالسمعة، بسبب رفضهن الإعلان عن هوية أزواجهن، إلا أنهن ما زلن يعتبرن ذلك سراً حربياً، بحجة أن هذه هي حياتهن الشخصية، ولا يحق لأحد التدخل فيها. والأغرب أن علامات الحمل قد تظهر على بعضهن، ورغم ذلك يرفعن شعار: «زوجي سري للغاية». فمن أبرز هؤلاء النجمات؟ وما هي حكاياتهن مع الأزواج السريين؟ وهل أجبرت الشائعات بعضهن على كشف هوية الزوج؟
قمر اللبنانية
تعتبر الأكثر جدلاً في مسألة الزواج والطلاق والحمل، ورغم خطئها من قبل بعدم الاعتراف بهوية زوجها الأول حتى حدوث حملها وإنجاب طفلها الأول جيمي، مما جعلها تخسر قضيتها أمام جمال مروان التي أكدت أنه زوجها، وذلك بسبب سفرها للبنان بصحبة طفلها وعدم تسجيل الطفل باسم والده، مما أعاق مجيء الطفل لمصر لإثبات نسب والده، لكنها تزوجت للمرة الثانية منذ شهور قليلة دون أن يعرف أحد أيضاً من هو زوجها السري! ومن جديد عادت علامات الحمل لتظهر عليها، لتعود قمر وتكتب تغريدة على حسابها الخاص على موقع تويتر بأنها حامل من زوجها الثاني، دون الإفصاح عن اسمه، لكن الأقاويل تردد أنها متزوجة من ممثل مصري شهير، ودائماً ما يقوم في مسلسلاته بالزواج بأكثر من امرأة.
والشيء الوحيد الصحيح الذي قامت به قمر لتفادي أخطاء زواجها وحملها الأول، هو المكوث في مصر وعدم السفر للبنان، حيث قالت إنها قررت أن تلد في مصر لإثبات نسب طفلها لزوجها الثاني، ورغم أن الشائعات أصبحت تُحيط بالفنانة قمر من كل ناحية، إلا أنها لم تفصح حتى الآن عن هوية زوجها.
نسرين إمام
تزوجت في حفلة عائلية بعيداً عن عيون الوسط الفني، وذلك في بداية العام الجاري، لكنها رفضت في البداية الإعلان عن هوية زوجها، لاقتناعها بأن زواجها شيء يخصها وحدها ولا يهم الجمهور في شيء.
وبعد إصرار نسرين على عدم الإعلان عن هوية زوجها، انطلقت الشائعات ضدها، وترد طلاقها من زوجها، الأمر الذي جعلها تضطر للإعلان عن هوية زوجها المنتج تامر مرسي، وتنفي أيضاً خبر طلاقها منه.
يذكر أن نسرين إمام تعيش الآن حالة كبيرة من السعادة، بعد أن وضعت طفلها الأول سليم منذ أسابيع قليلة في منزلها بالقاهرة، لتنفي بذلك أيضاً شائعة رغبتها في وضع طفلها في الخارج ليحصل على جنسية دولة أوربية.
سمية الخشاب
تعتبر من الفنانات اللواتي رفضن الإفصاح عن هوية أزواجهن، ففي المرة الأولى تزوجت من ثري عربي منذ حوالي خمسة أعوام، ورفضت كشف اسمه بحجة أن هذه حياتها الشخصية ولا يحق لأحد التدخل فيها، ولم يدم هذا الزواج سوى ثلاثة أعوام، ومن جديد تزوجت سمية ولم تعلن هوية زوجها الثاني حتى حدث الطلاق مجدداً، ورغم تردد الشائعات بأنها كانت متزوجة من القيادي السلفي نادر بكار، نفت ذلك واستمرت على موقفها الرافض للإفصاح عن هوية زوجها الثاني.
دينا
أعلنت رفضها الشديد كشف هوية زوجها الحالي بحجة أنها تخشى الحسد، ومنذ أيام قليلة خرجت شائعات عن علاقة دينا بالدكتور وليد مصطفى، زوج كارول سماحة وصاحب قنوات «النهار»، لكن دينا نفت وجود أي علاقة به، وما زالت ترفض الإفصاح عن هوية زوجها حتى الآن، رغم أن إخفاءها زواجها الأول من حسام أبوالفتوح تسبب لها بورطة بعد انتشار كليب يحمل علاقتها الزوجية به إثر القبض عليه.
سماح أنور
ظلت تردد لفترة طويلة، لكل من حولها أن ابنها أدهم هو ابنها بالتبني وليس بالإنجاب، إلا أنها عادت منذ فترة قليلة للإعلان عن أن ابنها أدهم هو ابنها بالإنجاب وليس بالتبني، وشجعها على ذلك وفاة زوجها الذي ترفض الإفصاح عن هويته حتى الآن.
نبيلة عبيد
كانت تعتبر هوية أزواجها أسراراً حربية لأسباب متعلقة بحياتها الشخصية وأخرى سياسية، إلا أنها اضطرت في النهاية للإعلان عن هوية أزواجها، وخاصة بعد وفاتهم، حيث أفرجت نبيلة عبيد عن خبر زواجها من السياسي الراحل أسامة الباز، واعترفت بأنها كانت ترفض الإفصاح عن هويته بسبب حساسية مركزه السياسي، وكذلك في زواجها الأول من المخرج عاطف سالم، حين رفضت الإفصاح عنه وقت زواجها، لكن شائعات علاقتها به وقتها أجبرتها أيضاً على الاعتراف بزواجها منه.
إلهام وحنان
ويذكر أن هناك أكثر من فنانة تزوجت في السر وأخفت هوية زوجها، لكن الشائعات أجبرتهن على الاعتراف أيضاً بهوية أزواجهن، مثل إلهام شاهين التي تزوجت الدكتور عادل حسني خبير السياحة في السر، حيث وضعها على طريق النجومية والبطولة المطلقة، لكن الشائعات أيضاً أجبرتها على الاعتراف بهوية زوجها، وأيضاً زواجها الثاني من اللبناني عزت قدورة لم تكشف عنه إلا بعد حدوث الطلاق والمشاكل بينهما التي وصلت إلى درجة تهديدها بالقتل.
أما حنان ترك، التي اعتزلت الفن، فمازالت الشائعات تطاردها حتى الآن، خاصة بعد زواجها الثالث وما يتردد بأن زوجها هو محمود مالك، نجل القيادي الإخواني حسن مالك، لكن حنان لم تعترف بذلك بشكل رسمي حتى الآن.
مقالات ذات صلة
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024
