رامي عياش يواصل كشف أسراره وعلاقته بزملائه (فيديو)

رامي عياش

رامي عياش

رامي عياش

رامي عياش

رامي عياش

رامي عياش
يواصل الفنان اللبناني رامي عياش كشف أسرار حياته الشخصية والفنية خلال استضافته في الجزء الثاني من حلقة "حبر سرّي" الذي تقدّمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة "القاهرة والناس"، حيث تحدث عن الفنانة نادين نسيب نجيم، وأسباب عدم حضوره جنازة الفنان الراحل أحمد عدوية رغم علاقة الصداقة التي كانت تربط بينهما، وغيرها من الأسرار.
وعبّر عياش عن محبّته الصادقة للفنانة نادين نسيب نجيم، موضحاً أنها شخص يفتخر به الجميع في لبنان، مؤكداً احترامه لها وفخره بنجاحها في لبنان، موجّهاً سؤالاً لها: "إزاي إنتي محافظة على النجاح الكبير اللي حققته منذ سنوات عديدة؟".
وعن رأيه في تصريحات نادين حول المساكنة قبل الزواج، قال إنه لم يكن متابعاً للجدل الذي أثارته تصريحاتها، مشدداً على أن لكل شخص رأيه الخاص في مثل هذه القضايا، بالقول: "نحن كأولاد جبل صعب علينا... طبعاً ما بنحبّذها".
ونفى وجود أي خلاف بينه وبين الجمهور الجزائري في إحدى حفلاته، مؤكداً أن ما تم تداوله كان مجرد تهويل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موضحاً أنه لم يُحي حفلات في الجزائر منذ فترة طويلة، وأن الحديث عن المشكلة كان مرتبطاً بحفل في باريس وليس في الجزائر.
وبشأن سبب عدم تمكنه من حضور جنازة الفنان الراحل أحمد عدوية، ردّ عياش بأنه كان مشغولاً في ذلك الوقت، ولم تسنح له الفرصة لتقديم واجب العزاء شخصياً، موضحاً أنه كان يود أن يكون أول الحاضرين في الجنازة، نظراً لمكانة عدوية الخاصة في قلبه.
وأضاف أنه يعتبر الفنان أحمد عدوية أخاً كبيراً وأباً روحياً، قائلاً: "لكن كما يقولون، تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، للأسف، لم أتمكن من التواجد"، موضحاً أنه قدّم واجب العزاء لاحقاً وتواصل مع عائلة الفنان الراحل، مشيداً بمسيرة عدوية الفنية، وأنه ترك فراغاً كبيراً في الساحة الغنائية المصرية لا يمكن أي فنان أن يملأه بسهولة.
وقال رامي عياش إن والدته عملت كمديرة مدرسة لمدة 16 عاماً، وأن تربيته كانت قاسية للغاية، حيث كان ممنوعاً من "الهزار" سواء في المدرسة أو أثناء الدراسة، وهو ما جعله يتأقلم لاحقاً بسهولة مع التجنيد الإجباري، متابعاً: "أمي كانت قاسية جداً عليّ".
وأضاف أنه أكمل دراسته الجامعية فقط لإرضاء والدته، رغم أنه لم يكن يحب الدراسة كثيراً، لكنه كان يسعى لتحقيق حلمها بالحصول على شهادات أكاديمية، مؤكداً أنها كانت ترفض حضور حفلاته من دون دفع ثمن التذكرة، قائلاً: "كانت أمي، رحمها الله، تحضر حفلاتي من دون أن تخبرني، ودائماً كنت أتفاجأ بوجودها بين الجمهور، كانت تجلس في الصف الأول، الثاني، أو حتى الأخير، لكنها كانت تصرّ على دفع ثمن التذكرة كباقي الجمهور".
وتابع: "المرة الوحيدة التي حضرت فيها حفلة من دون أن تدفع ثمن التذكرة كانت في دار الأوبرا المصرية، لأن حلمها كان أن تراني أغني هناك"، موضحاً أن حلمه في الطفولة كان أن يصبح فناناً ولم يكن لديه الوعي بما يريد أن يحققه، مشدداً على أنه كان يُلقّب بــ"الطفل المعجزة"، وكان يُطلب منه الغناء في حفلات المدرسة، وأعياد الميلاد، والمناسبات المختلفة في قريته.
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1083 | آذار 2025
