بشير مفتي المكتبة أوّلاً وثانياً... والإنترنت ثالثاً
عندما يقع الإنسان في عشق الورق تُصبح العلاقة بينهما ملتبسة ولا يُمكن أحداً أن يفكّ لغزها إلاّ الإنسان العاشق نفسه الذي يرى في كتبه ثروته الحقيقية... ولأنّ المكتبة هي الركن الذي يُخبّئ فيه القارئ النهم ثرواته الورقية الثمينة، قمنا بزيارة استكشافية لمكتبة أحد «عشاّق الكتب» الخاصّة وجئنا بالاعترافات الآتية...
علاقتي بمكتبتي هي
شغف... هذه الكلمة وحدها قادرة على أن تختصر حقيقة العلاقة التي تجمعني بمكتبتي.
أزور مكتبتي مرّة كلّ
في كل وقت، من دون تحديد.
أنواع الكتب المفضلّة لديّ
الكتب التي أحب قراءتها تتنوّع ما بين رواية وشعر وكتب فكر وفلسفة وسير ذاتية.
كتاب أُعيد قراءته
«زوربا» لنيكوس كازنتزاكيس، «لوليتا» لنابوكوف، «مدار الجدي» لهنري ميلر، «قصة حب ماجوسية» لعبد الرحمن منيف ...
كتاب لا أعيره
أكثر من كتاب، ومن بينها «تقرير إلى غريكو» لنيكوس كازنتزاكيس.
كاتب قرأت له أكثر من غيره
نجيب محفوظ وحنا مينة وبول أوستر.
آخر كتاب ضممته إلى مكتبتي
رواية سحر خليفة «حبي الأول».
كتاب أنصح بقراءته
رواية «الحالم» للروائي الجزائري سمير قسيمي.
كتاب لا أنساه أبداً
«النفق» لأرنستو ساباتو.
بين المكتبة والإنترنت أختار
المكتبة أولاً، المكتبة ثانياً، الانترنت ثالثاً.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024