تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

منة فضالي: هذه حقيقة تجريدي من ملابسي واغتصابي!

منة فضالي

منة فضالي

منة فضالي

منة فضالي

محمد فؤاد

محمد فؤاد

احمد السقا

احمد السقا

احمد عز

احمد عز

احمد حلمي

احمد حلمي

مصطفى قمر

مصطفى قمر

كريم عبد العزيز

كريم عبد العزيز

محمود عبد العزيز

محمود عبد العزيز

تامر حسني وزوجته

تامر حسني وزوجته

منة فضالي

منة فضالي

رغم أن الشرطة عثرت أخيراً على سيارتها المسروقة، فإنها لا تريد أن تراها حتى لا تتذكر تفاصيل الحادث البشع الذي تعرضت له.
الفنانة الشابة منة فضالي تعترف بأنها لجأت إلى المهدئات لتتخلص من آثار هذا الحادث، وتكشف حقيقة تجريدها من ملابسها واغتصابها، وغيرها من الأقاويل التي حاصرتها بعد ما تعرضت له.
كما تتكلم عن علاقتها مع تامر حسني ومحمد فؤاد ومصطفى قمر، والنجوم الكبار الذين تعتبر نفسها محظوظة بالعمل معهم، وسر تعلقها بالدراما التركية.
ورغم فشلها في الحب مرتين من قبل،لكنها تؤكد أن هذا لن يمنعها من الارتباط مجدداً، خصوصاً أنها تحلم بالأمومة.


- ماذا كان شعورك بعد أن وجدت سيارتك المسروقة وفي داخلها كمية كبيرة من المخدرات؟
ما زالت السيارة في المكان الذي عثرت الشرطة عليها فيه بمنطقة الفيوم، ولا يمكن تسلّمها إلا بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة التي تقوم بها الشرطة.
لكنني لم أشعر بالسعادة عندما أبلغت بخبر العثور على السيارة لأنني اشتريت سيارة جديدة، بالإضافة إلى أن الحادث أثر سلباً على حالتي النفسية، وهذا جعلني لا أرغب في مشاهدة أي شيء يذكرني به، حتى لو كان هذا الشيء هو سيارتي المسروقة.
أما بالنسبة إلى المخدرات التي وجدت بداخلها فهذا أمر طبيعي، لأن المسلحين الذين سرقوا السيارة جميعهم مسجلون «خطر» وبتاجرون بالمخدرات والأسلحة النارية.

- ما حقيقة ما تردد بأن المسلحين عذّبوك وحاولوا الاعتداء عليك وتجريدك من ملابسك؟
لم يحدث أنهم حاولوا تجريدي من ملابسي على الإطلاق، لكن ما حدث بالضبط يوم الواقعة أنني كنت ذاهبة إلى أحد المراكز التجارية في مدينة السادس من أكتوبر لشراء بعض احتياجاتي الخاصة، وبعد انتهائي من التسوق ذهبت إلى سيارتي، لأفاجأ بالتفاف خمسة ملثمين حولي يحملون عدداً من الأسلحة النارية والبيضاء، وانهالوا عليَّ بالضرب حتى فقدت الوعي دقائق، وبعد ذلك وجدتهم يجبرونني على ركوب السيارة فلم أستطع مقاومتهم، وبعد أن ركبت معهم ضربوني من جديد مع إهانتي بأبشع الألفاظ. واستمر ذلك أكثر من نصف ساعة قاموا بعدها بإلقائي من السيارة.

- هل سرقوا أشياء أخرى بخلاف سيارتك؟
سرقوا كل متعلقاتي الشخصية من هواتف محمولة ومبلغ كبير من المال حملته معي لأستبدله بعملة أجنبية من أحد المصارف، لأنني كنت أستعدّ للسفر إلى إيطاليا قبل الحادث بأيام قليلة، لكنني ألغيت الرحلة بسبب تلك الأزمة.
وفي لحظة السرقة لم أهتم بتلك الأشياء، بل كنت أرغب فقط في الإفلات من أيديهم.

- كيف كان تصرفك بعد أن ألقوا بك في إحدى المناطق المجهولة وأخذوا منك هواتفك المحمولة؟
سقطت من السيارة وأنا أشعر بآلام شديدة في جسدي نتيجة الضرب، وبالصدفة وجدت طفلاً يلعب بالكرة أمام منزله فاستغثت به، فأبلغ ساكني العقار الذين تعرفوا على شخصيتي وساعدوني على الاتصال بوالدتي وأبلغتها بالحادث، فجاءت على الفور وانتقلنا إلى أحد المستشفيات للاطمئنان إلى حالتي الصحية، وبعدها ذهبت إلى منزلي.

- هل صحيح أنك أعلنت أن الحادث لم يكن بغرض السرقة وأنه مدبر للانتقام منك؟ ومن تتهمين بتدبيره؟
بالفعل أشعر بأنها حادثة مدبرة من أحد الأشخاص بغرض الانتقام مني، فمن يرغب في سرقة سيارة يهدّد صاحبها ويخرجه منها ويهرب بها، لكن ما حدث معي كان عكس ذلك، فهم أجبروني على ركوب السيارة، وبعد فترة من الإهانات والتعذيب ألقوني منها في وسط الطريق.
ولا يوجد تفسير لذلك سوى أنه حادث مدبر وبفعل فاعل، ورغم ذلك لم أتهم شخصاً بعينه، لأنني مثلما أمتلك معجبين كثيرين لديَّ أيضاً أعداء كثيرون يتمنون لي الشر والأذى.

- هل أعداؤك من داخل الوسط الفني؟
لا أعلم من هم أعدائي، سواء كانوا من داخل الوسط الفني أو خارجه، ولا أعرف أسباب الكراهية التي يكنونها لي، فمعظم أعدائي ممن لا يتعاملون معي عن قرب ولم يحاولوا معرفتي على حقيقتي، ولذلك يأخذون عني صورة غير صحيحة ويتعاملون معي على أساسها، بينما كل المقربين مني يصفونني بالطيبة وتنشأ بيننا علاقة حب متبادلة، وأتمنى أن تكون هذه هي علاقتي مع الجميع، لأنه لا يوجد شخص يحب أن يكون لديه عداوات مع أحد.

- هل تعرضت لتهديدات بعد الحادث من هؤلاء المجرمين؟
اتصلوا بوالدتي وطلبوا منها فدية 100 ألف جنيه مقابل إعادة السيارة، وأبلغوها بأن تحضر الأموال بنفسها أو تحضرها عن طريقي، لكننا أبلغنا الشرطة بذلك ولم نذهب إليهم، حتى علمنا بالعثور على السيارة المسروقة، ومنذ ذلك الوقت انقطعت الاتصالات أو التهديدات التي كنا نتلقاها منهم.

- ما أكثر الأمور التي أغضبتك بعد الحادثة؟
أكثر ما أغضبني الشائعات التي خرجت عني خلال تلك الفترة، مثل شائعة اغتصابي وشائعة وفاتي أثناء الحادث. بالإضافة إلى زعم البعض أنني أتحدث عن الحادث بحثاً عن مزيد من الشهرة، واستغلال البعض الآخر لذلك الموقف الصعب للحديث عني بشكل غير لائق.
وأقول لهؤلاء إن ما حدث لي يمكن أن يحدث لأي منهم، ووقتها سيعلمون جيداً مدى قسوة الموقف الذي مررت به، وحسبي الله ونعم الوكيل في كل شخص يحاول تشويه صورتي.

- هل بدأت حالتك النفسية الاستقرار بعد مرورك بهذه التجربة الصعبة؟
بقيت فترة طويلة بعد الحادث في حالة نفسية سيئة للغاية، وكنت أصاب بكوابيس وأنا أحلم يومياً بكل التفاصيل الخاصة بالسرقة، وعانيت أيضاً لنسيان هذا الموقف، ولم أفلح في ذلك سوى بتناول المهدئات.
ورغم ذلك أشعر بالخوف حتى الآن عندما أذهب إلى أي مكان بمفردي، خصوصاً مع انفلات الأمن وأحداث الشغب والفوضى التي تمر بها مصر.
لكنني أصبحت أفضل بكثير مما سبق، وأتمنى أن أمسح هذا الموقف الصعب من ذاكرتي نهائياً.

- هل تنوين الاحتفاظ بسلاح معك للدفاع عن نفسك؟
لم أفكر في ذلك إطلاقاً، لأن الله هو الحامي، ولأنني لم أعتد على حمل الأسلحة ولا أعرف كيفية استخدامها حتى أدافع بها عن نفسي.
وأنا ضد أن تحمل المرأة سلاحاً كي تدافع عن نفسها، وهناك بعض الأشياء التي تباع حالياً للدفاع عن النفس، لكنني لا أحبّذ حملها لأنني أعلم أني غير قادرة على مقاومة من يهاجمني، ولذلك أتمنى عودة الأمن والأمان إلى مصر، وهذا لن يتحقق إلا مع استرجاع الشرطة قوتها.

- بعيداً عن الحادث ما هي مشاريعك الفنية؟
أحضّر لأكثر من عمل فني خلال هذه الفترة، مثل مسلسل «حاميها حراميها» بطولة سامح حسين، ومن المفترض الانطلاق في تصويره خلال الأيام القليلة المقبلة لعرضه في شهر رمضان المقبل.
كما أعود إلى السينما بفيلم «حوش عيسى» إخراج وتأليف أحمد ياسين، وبطولة خالد الصاوي ولبلبة ومادلين طبر.
لكن المشروع متوقف حالياً بسبب وجود بعض المشاكل في السيناريو، وأيضاً هناك مسلسلات جديدة أقرأها لاختيار الأنسب منها.

- هل صحيح أنك بدأت تضعين شروطاً تخص ترتيب اسمك في التترات؟
بالتأكيد أهتم بوضع اسمي وترتيبه، لأنني صنعت هذا الاسم بصعوبة ومجهود شاق ويجب أن أحافظ عليه، وهذا لا يعني على الإطلاق أنه غرور مني أو تعالٍ على الآخرين كما يقال دائماً، وإنما هو احتفاظ بحقي المهني، وأي فنان يحرص على ذلك، لأنه تقدير لفنه وموهبته... لكنني لا أفعل ذلك عن طريق صنع المشاكل، لكن بالتراضي بين أطراف العمل وإعطاء كل ذي حقٍ حقه.

- ما سبب عدم عملك مع نجوم السينما أمثال كريم عبد العزيز والسقا وأحمد حلمي وأحمد عز طوال الفترة الماضية؟
لا أعلم السبب وراء ذلك، خصوصاً أنني على علاقة جيدة بهم جميعاً على المستوى الشخصي.
لكن ما أستطيع أن أقوله هو أنني أحسب خطواتي الفنية جيداً ولا أتسرع في عملي على الإطلاق، وبالتأكيد فرصة العمل مع هؤلاء النجوم ستأتي في أي وقت من الأوقات، كما أنني أعتبر نفسي محظوظة لأنني ما زلت صغيرة في السن وقدمت أعمالاً مع كبار النجوم، أمثال محمود عبد العزيز وحسين فهمي وفاروق الفيشاوي وسمير غانم، ويسرا وسميرة أحمد وإلهام شاهين.

- ومن ترينه أبرز النجوم الشباب الآن؟
أعتبر محمد هنيدي هو النجم الأول المتربع على عرش الكوميديا، ويشاركه عدد من النجوم أمثال أحمد حلمي وأحمد مكي.

- أين تضعين نفسك بين نجمات جيلك؟
أعترف بأن نجمات جيلي سبقنني في الشهرة والنجومية، لكنني أعتبر ذلك قسمة ونصيباً، وفي النهاية أنظر إلى المستقبل في كل شيء، وأتمنى أن يكون أفضل مما سبق وأحصل خلاله على الفرصة لتحقيق خطوات لإلأى اأمام في عملي كفنانة.
وأنا راضية تماماً عما وصلت إليه من نجاح ونجومية، ولا أتسرع في خطواتي من أجل الوجود فقط، وما يهمني هو تقديم أعمال جيدة ترضيني وتحقق طموحاتي وتنال إعجاب الجمهور.

- من هم أصدقاؤك في الوسط الفني؟
لديَّ صداقات عديدة لا تعد ولا تحصى، ليس مع الفنانين فحسب بل مع المطربين ولاعبي كرة القدم أيضاً، ولا أريد ذكر أسماء حتى لا أنسى أحداً.
لكن أكثر ما يميزني أنني أملك صداقات مع أجيال مختلفة، فمن جيل الكبار، على سبيل المثال الفنان محمود عبد العزيز الذي عملت معه العام الماضي في مسلسل «باب الخلق.
أما من جيل الشباب فأنا صديقة أحمد السقا وأحمد عز وكريم عبد العزيز، وقد هنأتهم جميعاً على أفلامهم السينمائية التي طرحت هذا العام، وكان آخرها فيلم «الحفلة» لأحمد عز. كما أمتلك صداقات مع فنانين عرب مثل المطرب اللبناني جو أشقر.

- هل تتمنين تكرار التجربة مع محمود عبد العزيز؟
بالتأكيد هو شخص يتمنى أي فنان العمل معه أكثر من مرة، لأنه في كل مرة يضيف إليك الكثير من الخبرات التمثيلية.
كما أن محمود عبد العزيز له مكانة كبيرة في قلبي منذ الطفولة، لأنني كنت عندما أشاهد أفلامه وطريقة سيره وحركاته وتعبيرات وجهه أزداد عشقاً له، حتى أصبح فتى أحلامي الذي أنتظره، لكن عندما كبرت ونضجت أصبح بمثابة أخي الأكبر الذي ينصحني ويوجهني بخبراته إلى الأصلح لي.

- هل انتهت خلافاتك مع محمد فؤاد بعد غضبه منك لنشر صور لم تعجبه في حفلة عيد ميلادك؟
هذه مجرد شائعات ليس لها أي أساس من الصحة، وفؤاد من أقرب الشخصيات إلى قلبي، ونحن نتواصل دائماً، وهناك مشروع سينمائي سيجمعنا، لكن لم يتم الاتفاق على شكله النهائي حتى الآن.
وكان من المفترض أن أعمل معه في مسلسله الأخير «أغلى من حياتي»، لكن للأسف كنت مشغولة بتصوير مسلسل آخر وقتها، ولذلك لم أستطع العمل معه، وهذا أقوى دليل على قوة العلاقة بيننا. وأتمنى أن يكتمل مشروع الفيلم حتى يقضي على تلك الشائعات نهائياً.

- تردد كلام عن خلافات بينك وبين مصطفى قمر، فما صحة ذلك؟
مصطفى قمر وزوجته غادة صديقان لي منذ سنوات طويلة، ولا يوجد أي شيء يمكن أن يؤثر على علاقتنا لأنها أقوى من المشاكل والأزمات.
وكانت تجربة تمثيلي مع مصطفى في مسلسل «منتهى العشق» من أجمل التجارب، لأن بيننا تفاهماً أمام الكاميرا، وهي من التجارب التي لن أنساها وأثرت إيجاباً على حياتي الفنية، وقد أزعجني كثيراً خروج شائعات تؤكد وجود خلافات بيني وبين مصطفى وزوجته، لأنني لا أعتبرهما صديقين فحسب بل هما جزء من أسرتي، وألجأ إليهما دائماً وقت المحن والشدائد.

- ما شكل العلاقة بينك وبين تامر حسني؟
علاقتي بتامر تجاوزت أحد عشر عاماً حتى الآن، والمشاكل التي حدثت في فيلمه الأخير «نور عيني» وانسحابي من العمل وعدم استكمال تصويره لم تؤثر على علاقتنا الجيدة، لأنني بالأساس شاركت في الفيلم من أجل تامر حسني ولم آخذ أجري عن العمل لذلك.
لكنني فوجئت بعدها بعدم اهتمام المسؤولين عن العمل بي، وتطورت الأمور حتى قررت ترك الفيلم، وقبل أن أفعل ذلك أبلغت تامر حسني حتى لا يصيبه الضيق مني.

- هل وجهت له التهنئة بزواجه من بسمة بوسيل وحملها؟
للأسف لم أستطع فعل ذلك، لأنني عندما علمت الخبر لم يكن تامر في مصر بل كان يمضي شهر العسل خارج مصر، وعندما عاد كنت قد انشغلت في تصوير أعمالي الفنية الجديدة، لكنني هنّأته على صفحتي الخاصة في الفيسبوك، ووضعت له العديد من الأغاني وصور الزفاف في الصفحة الرئيسية، لأنني كنت أنتظر هذا اليوم ودائماً ما كنت أقول له عبارة واحدة وهي: «أتمنى أن أرى ابنك وأحمله على يدي». وبالفعل حلمي تحقق وتزوج تامر وينتظر مولوده الجديد خلال الشهور القليلة المقبلة.

- ارتبطت عاطفياً مرتين لكنهما انتهتا بالفشل فهل سيؤثر ذلك على قرار ارتباطك للمرة الثالثة؟
فشل المرتين الماضيتين كان نتيجة اختياراتي الخاطئة، بيد أني أكنُّ كل الاحترام والتقدير لعادل حقي خطيبي الأول، رغم ما صدر منه من تصريحات لوسائل الإعلام بعد انفصالنا، لكن في النهاية أتذكر له المعرفة الحسنة بيننا، واعتدت طوال حياتي أن أقابل السيئة بالحسنة.
وقد تقابلنا حديثاً عن طريق الصدفة في الطائرة أثناء إحدى الرحلات، وتبادلنا السلام ولم يتجاوز الحديث بيننا إلا بضع دقائق، وبعدها تابعته في برنامج «ديو المشاهير» وسعيدة بأدائه الرائع.
أما رتباطي في المرة الثانية فلا أرغب في الحديث عنه، لأنه كان ارتباطاً فاشلاً نتيجته الكذب والخداع والاستغلال، واكتشفت أن هذا الشخص يهتم بربط اسمه بأسماء الفنانين.
لكن كل ذلك لم يؤثر عليَّ أو يجعلني أشعر بالخوف من الارتباط العاطفي، بالعكس أنا إنسانة حساسة ورومانسية جداً ومخلصة في حبها، ودائماً أنتظر الشخص المناسب لتبدأ علاقة الحب بيننا.

- وهل تفكرين في الارتباط والزواج قريباً؟
أنا أفكر في الزواج طوال الوقت، لأنني أتمنى أن أنجب طفلاً وأصبح أمًّا، وهذا الشعور يراودني دائماً إلى درجة أنني حددت أسماء أولادي، وستكون الفتاة «أيبيكي» والولد «بلي»، وهما اسمان تركيان تأثرت بهما من كثرة مشاهدتي للمسلسلات التركية.

- ألم يدخل الحب حياتك مجدداً؟
إذا حدث ذلك سأعلن الخبر على الفور دون تردد، لأنني لا أحب إخفاء أي شيء في حياتي، وأحب أن يعيش معي جمهوري أسعد لحظات حياتي.

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077