كايلي جينر سيدة الكورسيه من Jean Paul Gaultier

01 شباط 2025

Kylie Jenner

كايلي جينر

Kylie Jenner

كايلي جينر

Kylie Jenner

هل تعلمون أن من غير القانوني أن تحضر كايلي جينر أسبوع باريس للأزياء الراقية من دون ارتداء مشدّ واحد على الأقل؟ هو ليس قانوناً حكومياً في الواقع، بل سياسة تعيش عليها نجمة تلفزيون الواقع. جاءت اللحظة المهمة في الموسم الماضي بشكل فستان مغطّى بالكريستال من "سكياباريلي" Schiaparelli. وفي أسبوع باريس للأزياء الراقية هذا، لم تصل جينر إلا لمدة 24 ساعة قبل استخدام الصورة الظلية المفضلة لها في "أسبوع الموضة"، وكانت وجهة نظرها قوية ومنطقية!

في عروض الأزياء الراقية لـ"جان بول غوتييه" Jean Paul Gaultier، تكون مشدّات الخصر دائماً هي النقطة المحورية. تشتهر الدار بإبداعاتها المستوحاة من ملابس النوم، إذ حصلت على براءة اختراع حمّالة الصدر المخروطية الأصلية في عام 1983. ومع ذلك، بالنسبة الى ربيع وصيف 2025، استعان غوتييه بلودوفيك دو سان سيرنين المتخصّص بالملابس الداخلية، لتصميم المجموعة الجديدة كضيف. كما هو الحال دائماً، استغلّ سان سيرنين نقاط قوّته، فعرض نسخاً معقّدة من الملابس الداخلية من العصر الفيكتوري، مزوّدة بتفاصيل الدانتيل المميزة له.

ظهر أحد هذه الإبداعات لأول مرة على شكل الساعة الرملية للنجمة كايلي جينر. ارتدت نجمة عائلة كارداشيان مشدّاً منخفض القطع. وتم وضع القطعة برونزية اللون فوق فستان شيفون بدون أكمام وتميزت بتنورة عمودية شفّافة مغطّاة بخرز نحاسي.

Kylie Jenner turns heads at the Jean Paul Gaultier show during Paris Fashion Week, bringing her signature style to the star-studded event. ✨👗 #KylieJenner #JeanPaulGaultier #ParisFashionWeek #JPG #FashionIcon pic.twitter.com/fjjtVXQGcy
— SIMONSAYSDRIP (@simonsaysdrip) January 30, 2025

تعتبر مجموعة جينر نسخة مخصصة من الفستان الأزرق الفاتح الذي أرسله سان سيرنين إلى منصة العرض في 29 كانون الثاني (يناير)، والذي تميز بتنورة مزيّنة بشكل مماثل ومشدّ هيبي آخر. ومع ذلك، كان تصميم العارضة يحتوي على خط عنق مكشوف الكتفين، والذي بدا متواضعاً بشكل إيجابي مقارنة بتصميم جينر.

وعلى الرغم من أن عارضات أزياء Jean Paul Gaultier لم يحملن حقائب على منصة العرض هذا الموسم، اختارت جينر أن تزيّن إطلالتها بالإكسسوارات. فبينما كانت تسير على منصة العرض، حملت حقيبة شفّافة من الزجاج، بدت أشبه بمنحوتة مصغّرة أكثر من كونها حقيبة يد.