تألّقي بساعة PREMIÈRE SOUND المبتكَرة من CHANEL

18 أيلول 2024

chanel

تقول غابريال شانيل: "أريد أن أكون جزءاً مما يحدث".

حقق أرنو شاستان، مدير استوديو ابتكار الساعات لدى "شانيل" CHANEL، هذه الرغبة بشكل غير متوقع من خلال ابتكار ساعة PREMIÈRE SOUND التي تأتي على شكل قلادة طويلة فيها ساعة وسمّاعات رأس سلكية.

إصدار متطور من ساعة PREMIÈRE ÉDITION ORIGINALE، يرتبط بجرأة بالوقت الحاضر، متقاطعاً مع لحظات وحركة الحياة بأسلوب يعبّر عنها بامتياز.

تم ابتكار ساعة PREMIÈRE عام 1987، وهي ساعة دائمة الجمال، من خلال الجمع بين العناصر المميزة الدار؛ هيكل مثمّن مستوحى من سدادة قارورة عطر N°5، وسوار مرن في إشارة إلى حمّالة الكتف بسلسلة حقيبة الدار الشهيرة، فهي تعكس روح الحرية والجرأة الفريدة لـ"شانيل" CHANEL.

وفي انسجام مع هذه الروح، تواكب ساعة PREMIÈRE SOUND روح العصر مع الحفاظ على جوهرها كـ"ساعة مجوهرات". وبالتالي، يتحول السوار بسهولة إلى قلادة تتصل بنقرة بالهاتف الذكي (iPhone أو Android) أو أي جهاز صوتي آخر. تتميز سمّاعات الرأس بميكروفون وجهاز تحكم عن بُعد لضبط مستوى الصوت، والتحكم بتشغيل الصوت والفيديو، واستقبال المكالمات الهاتفية.

يتلاقى التصميم الراقي لساعة PREMIÈRE SOUND مع تكنولوجيا الصوت المتطوّرة. تم تصميم سمّاعات الرأس بدقة لتوفير جودة صوت عالية، مما يضمن تجربة استماع شاملة ونقية، وتستفيد من عزل الضوضاء السلبي لمنع التشويش الخارجي.

تماماً كما أعادت ساعة PREMIÈRE ابتكار رموز صناعة الساعات التقليدية، تواصل ساعة PREMIÈRE SOUND هذا السعي نحو الابتكار الإبداعي بقدرتها على الاستفادة من اللحظة مع مزج الأناقة الطبيعية والأداء التكنولوجي، لتكوني على اتصال مع العالم والبقاء متصلةً بأقربائك، ولمطابقة الأصوات مع التغيرات في البيئة، والسير وسط المناظر الحضرية من دون فقدان الرؤية للأفق... للاستمتاع بالحرية.