بعد سجنها.. حليمة بولند إلى الحرية قريباً
بعد أكثر من شهر على سجنها بتهمة التحريض على الفسق والفجور، قررت محكمة استئناف كويتية، أمس الأحد، إلغاء حبس الإعلامية حليمة بولند ما يعني براءتها.
وأعلن المحامي فيصل عيال العنزي الذي ترافع عن الإعلامية الكويتية أن المحكمة قررت إلغاء حبس موكلته والامتناع عن النطق بعقوبتها، ومن المتوقع أن يكون الحكم مقدمة لإطلاق سراحها في وقت لاحق.
وقضت محكمة الاستئناف الكويتية بالامتناع عن النطق بعقاب حليمة وإلغاء الحكم بحبسها سنتين، وشمل الحكم المتهم الآخر في هذه القضية، وهو مواطن كويتي.
وكانت وسائل إعلام كويتية أكدت الأسبوع الماضي، أن حليمة وخصمها في القضية تنازل كلٌّ منهما عن اتهامه الآخر في أول جلسة استئناف وهو ما يقرب حل المشكلة وخروجها من السجن.
وتم توقيف حليمة بولند بداية شهر أيار (مايو) الماضي، بعد أن قضت محكمة الجنايات في وقتٍ سابق بحبسها مع خصمها في القضية، سنتين مع الشغل والنفاذ ودفع غرامة تصل إلى 2000 دينار كويتي.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024