إشترك
حلّ الفنان تامر عبد المنعم ضيفاً على برنامج "العرّافة"، الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة على قناتَي "النهار" و"المحور"، حيث كشف العديد من الأسرار وأسباب خلافه مع عدد من النجوم، مؤكداً أنه كان وراء ظهور هند صبري في الساحة الفنية المصرية.
وقال تامر عبد المنعم في تصريحاته:
- "كنت خطيب الفنانة زينة في عام 1999، وتشاجرنا وذهبت إلى مكتب المخرجة إيناس الدغيدي وسحبتها من شعرها وكانت تختبئ مني تحت منضدة كبيرة في مكتب إيناس، و"ورّتها أيام سودا"".
- "عندما كانت زينة تختبئ مني، كان يدور في رأسي أنها تكذب عليّ وتحب شخصاً آخر، لكن اتضح أنها كانت تخطّط لفيلم "مذكرات مراهقة" رغم اتفاقنا على عدم عملها في التمثيل".
- "هذا الموقف تسبّب في مجيء هند صبري إلى مصر لأنها هي التي جسدت الشخصية، ومنعتُ زينة من التمثيل حتى انفصالنا".
- "أردت الدفاع عن مهرجان الجونة، ولا أعرف سمية الخشاب نهائياً، وتقابلنا مرة واحدة، أما بالنسبة إلى هجومي عليها، فقد كنا في قصر السينما، وهاجم البعض مهرجان الجونة".
- "الهجوم كان بسبب فستان سمية الخشاب ودافعت عن المهرجان وقلت أنا أتحدّى إن علاقتها بالمهرجان تتجاوز الافتتاح والريد كاربت ولم تشاهد فيلماً، ولا يصح أن نختزل المهرجان بفستانها".
- "كانت هناك ندوة لنقيب الموسيقيين الفنان هاني شاكر وقتها تحت عنوان "صالون قصر السينما"، وكان ينوي شطب كل مؤدّي المهرجانات وأوّلهم حمو بيكا".
- "اقترحت على هاني شاكر تخصيص شعبة لهم تكون محكومة بضوابط، لكنه رفض بسبب التجاوزات، وأكد أن أي متجاوز سيُشطب من النقابة".
- "قلت له: وإذا حصل وتجاوز أحدهم أو افتعل مشكلة أو كان متهماً بقضية، لقد كان هناك مطرب كبير هارباً من الجيش وعليه قضية وقضى عقوبته في السجن الحربي وأدّى خدمته العسكرية، فقال لي تامر حسني حبيبي، وتمت معاقبته".
