تحميل المجلة الاكترونية عدد 1080

بحث

بالفيديو - بسمة بوسيل تفجّر مفاجأة عن عودتها لتامر حسني وتكشف أسرار علاقتهما

بسمة بوسيل

بسمة بوسيل

بسمة بوسيل وتامر حسني

بسمة بوسيل وتامر حسني

خلال حوارها مع الإعلامية منى عبد الوهاب في برنامج "على المسرح" المذاع عبر قنوات عدة، كشفت الفنانة بسمة بوسيل عن مفاجأة حول إمكانية عودتها الى طليقها النجم تامر حسني، والعديد من أسرار علاقتهما وأسباب الطلاق، وفي ما يأتي أهم تصريحات بسمة في البرنامج.


- "لما قلت إني تحررت بعد الطلاق كان قصدي إني تحررت من حاجات كتيرة كانت عاملالي ضغط".

- "شكل حياة تامر صعب ومتعب جداً، وفي النهاية لما تبقي متزوجة بيكون عليكي واجبات لازم تعمليها، وأنا في حاجات معينة كنت مش قادرة أعملها".

- مش سهل تبقي متزوجة نجم بيمثّل وبيسافر، وعندي ثلاثة أولاد".

- "حلم الرجوع لتامر حسني، هيتحقق".


- "الانفصال كان صعب، لأن أنا وتامر بنحب بعض جداً كأشخاص غير كزوجين، وهو شخص غالي عندي جداً، ولغاية دلوقتي بيعرف كل حاجة أنا بعملها وبيطمن عليّ".

- "الطلاق كان صدمة مع إنه ممكن يبقى بداية جديدة، وإحنا وصلنا لمرحلة كان عندنا مشاكل كثيرة ومش بنكلم بعض".

- "كانت خضة وفي الأول كنت أقعد أشتكي وأقول أبويا توفّى وبعدها اتطلقت وماما عملت عمليات كبيرة، لكن بعدها حسيت إني عايزة أقرب من ربنا".

- "عملت عمرة 3 مرات في سنة واحدة، وكل شوية أجري على الكعبة، ولما جمعت الصورة حسيت إن المشكلة عندي هي تعلّقي بالناس، والتعلّق لا يجوز إلا برب العالمين".

- "لما هديت نظرتي للموت والطلاق تغيرت تماماً، ووصلت لنقطة التصالح مع النفس، وحصلت حاجات كويسة جداً في شغلي، كأن ربنا بيكرمي علشان رضيت، مستحيل تروحي لربنا ويرجّعك محبطة".


- "لما وصلت مصر أحلامي كلها اتحققت، لقيت حب حياتي، وكنت شغّالة على ألبومي مع المنتج محسن جابر، لكن حسيت إني عايزة أتجوّز أكثر، وحبي لتامر كان أكبر بكثير من حبي للغناء".

- "كان في حملات غريبة على الإنترنت، وطبيعي تامر يكون زعلان لما حد يتكلم عني بطريقة مش كويسة، أنا وهو كنا مش عارفين نعمل إيه".

- "أنا وتامر اتفقنا على عدم إقامة حفل زفاف، هي مش غلطته بالكامل ولا غلطتي بالكامل، أنا عارفة إني متجوزة حد مشهور جداً، ولازم يكون في مساحة لرأي الناس".

- "شهرة تامر كانت في الأول مستفزة ومخيفة، وأنا كنت صغيرة جداً، وعملنا الفرح وكل حاجة في أجواء خاصة، غير إن كان في هجوم عليا وكانوا بيقفوا عند البيت ويقولوا لتامر طلّقها، وأنا كنت خايفة وأمي كانت خايفة، وتامر كان خايف...".