نجلاء بدر: غادة عادل لم تعجبني كمذيعة...
بعد فترة غياب، تعود نجلاء بدر ببرنامج جديد على قناة «المحور» الفضائية بعنوان «أنت والمليون»، وبسبب اسم البرنامج اتهمها البعض بتقليد جورج قرداحي في برنامجه الشهير «من سيربح المليون»، وتحدثوا عن مقارنة متوقعة بينهما، لكنها تنفي ذلك وتؤكد أن برنامجها نسخة من برنامج عالمي قُدّم في 40 دولة، وتتحدث عن الاختلافات الكثيرة بينه وبين برنامج جورج قرداحي.
كما تكشف حقيقة رفضها إجراء مقابلة مع هيفاء وهبي، وبكل صراحة تؤكد أن غادة عادل لم تعجبها كمذيعة.
وتتحدث أيضاً عن تجارب حسين فهمي وأصالة وأشرف عبد الباقي، وتردّ على اتهامها بارتداء ملابس مثيرة في برامجها، وتتكلّم عن خطوتها المقبلة مع أنغام.
- رغم الدعاية الضخمة التي بدأت منذ فترة لبرنامجك الجديد «أنت والمليون» فوجئ الجميع بتأجيل عرضه، فما السبب؟
الأحداث المأسوية التي وقعت خلال مباراة كرة القدم بين فريقي الأهلي والمصري البورسعيدي، والتي راح ضحيتها أكثر من سبعين قتيلاً، كانت السبب الرئيسي لتأجيل عرض البرنامج.
كما أن توتر الأحداث في مصر بعد ذلك أدى إلى تأجيله مرة أخرى، ونحن الآن في انتظار عودة الهدوء والاستقرار لعرض البرنامج، خاصة أن كلفته الإنتاجية ضخمة للغاية، ولذلك فهو يستحق انتظار الوقت المناسب لعرضه.
- البعض يؤكد أن هذا البرنامج نسخة من برنامج «من سيربح المليون» الذي قدمه جورج قرداحي لعدة سنوات!
هذا الكلام غير صحيح، وأرفض هذه الآراء وأطالب المنتقدين بانتظار عرض البرنامج قبل الحكم عليه. لكنني أعتقد أن السبب الذي دفعهم الى هذا الاعتقاد هو اسم البرنامج ووجود كلمة المليون فيه.
لكن هذا لا يعني أن برنامجي صورة من برنامج «من سيربح المليون» لكنني سأكشف لك عن فكرته، فهو برنامج عالمي تم تنفيذه في أربعين دولة خلال السنوات الماضية، أشهرها انكلترا التي حقق البرنامج فيها نجاحاً ضخماً. ومصر هي الدولة رقم 41 التي تقدم هذا البرنامج الآن.
شكل الأسئلة في هذا البرنامج لا يعتمد على المعلومات العامة، ولا يحتاج المتسابق إلى المذاكرة أو القراءة، كما كان يحدث في برنامج «من سيربح المليون»، فالأسئلة تعتمد على المعلومات التي نتلقاها من خلال حياتنا اليومية.
أريد أن أوضح شيئاً آخر وهو أن البرنامج كان يعرض في الخارج بعنوان The Money Drop أو«سقوط المال»، وبالفعل فالديكور يعتمد على تكنيك غريب، حيث يسقط المال كلما فشل المتسابق في الإجابة عن الأسئلة.
- هل هذا يعني أنك لا تخشين حدوث مقارنة بينك وبين جورج قرداحي؟
لا على الإطلاق، فأنا لم أعتمد على الإثارة أو التشويق في عرض الأسئلة على المتسابق، أو في إخباره إذا كانت إجابته صحيحة أم خاطئة، كما كان يحدث في برنامج جورج قرداحي، كما أن البرنامج لا يوجد فيه وسائل مساعدة أو إمكان الاتصال بصديق أو مساعدة الجمهور، فبرنامجي يشبه النسخة البريطانية منه.
- هل واجهتك صعوبات أثناء تصوير البرنامج؟
البرنامج لم يتطلب مني سوى المذاكرة الجيدة ومشاهدة نسخة البرنامج التي عرضت في انكلترا، وهذا ما فعلته، فكان لا بد من عرض البرنامج بالشكل الذي عرض به في بقية الدول، ولذلك ستجد الإضاءة والديكور متشابهين في الأربعين نسخة الأخرى.
- ما تعليقك على الهجوم الذي شنّه البعض عليك لتقديمك برنامجاً ترفيهياً في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها مصر؟
أرفض هذا الهجوم، وذلك لأننا أصبحنا في حاجة إلى نوعية برامج جديدة تمكننا من الخروج من حالة الاكتئاب التي أصابتنا بسبب الأحداث المؤلمة. في أي حال أنا أرفض تصنيف برنامجي بأنه ترفيهي، فأنا أجده برنامجاً تنموياً هدفه الارتقاء بعقول المشاهدين وإكسابهم مزيداً من المعلومات.
- ما هي حقيقة بكائك أثناء تصوير بعض الحلقات؟
هذا حدث في ثلاث حلقات، والسبب هو تعاطفي مع المتسابقين الذين فشلوا في الاستمرار في الإجابة عن الأسئلة والوصول إلى المليون.
وأحياناً كنت أبكي بشدة بسبب بكائهم، فأنا لم أتحمّل مشاهدة شخص لديه أمل في الربح وحماسة غير عادية، وفجأة ودون مقدمات يخسر كل شيء بسبب سؤال سهل. وكنت أشعر بالدهشة لعدم تمكنهم من الإجابة عن أسئلة بسيطة، بينما ينجحون في أسئلة أصعب.
- ما سبب اختفائك إعلامياً طوال الفترة الماضية قبل عودتك ببرنامج «أنت والمليون»؟
أكره الظهور على الشاشة لمجرد الظهور، فأنا لست من النوعية التي تقدم أكثر من برنامج في السنة وتظهر في كل القنوات، بل أُفضِّل تقديم برنامج واحد كل عام ويكون قوياً وناجحاً.
هذا ما استفدته من قناة mbc التي عملت فيها سنوات طويلة، فعندما تركت هذه القناة للعمل في بلدي قررت أن أقدم أفضل مما قدمته في mbc وأن لا أسمح لنفسي بالتراجع.
- عبّرت على صفحتك الخاصة على موقع الفيسبوك عن استيائك من برامج التوك شو ووصفتها بأنها إعلام بلا ضمير، فما السبب؟
هذه الجملة اقتبستها من عبارة شهيرة وهي: «أعطني إعلاماً بلا ضمير أعطك شعباً بلا وعي». وهذا هو ما يحدث الآن، فالإعلام وبرامج التوك شو تخدع الجمهور. وللأسف يمكنني القول إن الإعلام تحوّل إلى تجارة، لكن هذه المرة لا يتاجرون بخبر أو حدث بل بمصر.
فالإعلام يساعد في انهيار مصر وازدياد حالة الاحتقان والتشكيك والتشتت النفسي والفكري للمجتمع المصري، لذلك أحب أن أوجه لهم رسالة وهي: اتقوا الله في ما تفعلونه وحافظوا على مصر.
- لماذا لم تفكري في تقديم برنامج توك شو؟
لسبب واحد، وهو أنني لا أحتمل عقاب الله، ولا أريد أن أكون من ضمن الأيادي التي تخرب مصر. الإعلام أمانة، وللأسف ما يحدث الآن في برامج التوك شو كارثة إنسانية سوف ينتج عنها تضليل الشعب المصري وانهياره، وسيأتي اليوم الذي سيشعر فيه جميع مقدمي برامج التوك شو بأنهم جزء من الأزمة التي تعانيها مصر.
- من أكثر الفنانين الذين نجحوا في تقديم برامج تلفزيونية؟
حسين فهمي استطاع أن يتفوق على جميع الفنانين الذين خاضوا تلك التجربة، اذ تمكّن من التخلّص من عباءة التمثيل والتحول إلى إعلامي ناجح ومتميز، خاصة أنه اختار برنامجاً يناقش قضايا اجتماعية مهمة للغاية. أما الفنان أشرف عبد الباقي فاستطاع أن يختار البرنامج الذي يتناسب معه وتفوق على أحمد آدم.
أما الفنانة التي لم تعجبني كمذيعة فهي غادة عادل، فعلى الرغم من أنها ممثلة متميزة وناجحة وشخصية اجتماعية للغاية، فشلت في الخروج من عباءة التمثيل وظهرت في برنامجها كفنانة وليست مذيعة، وكان من الممكن أن تكون أفضل من ذلك بكثير.
أما برنامج الفنانتين ميرفت أمين ودلال عبد العزيز فكان متميزاً للغاية، فهما بثّتا إحساساً بالأمومة من خلاله، فقد شاهدت حلقتين فقط، منهما حلقة الفنانة شويكار وكانت أكثر من رائعة.
- ما رأيك في برنامجَي أصالة ولطيفة؟
اعتقد أن حالة الكساد التي يعانيها سوق الكاسيت منذ فترة، وتوقف الحفلات وقرصنة الأغاني على شبكة الإنترنت، هي التي دفعت بعض المطربين والمطربات الى اتخاذ هذه الخطوة.
إلا أن هذا لا يمنع أن كثراً منهم قدموا برامج ناجحة للغاية، مثل الفنانة لطيفة التي أعجبتني فكرة برنامجها وأداؤها وطريقة تقديمها وطرحها للأسئلة على الضيوف، خاصة أن برنامجها يعتمد على الطرب. أما برنامج أصالة فأنا لم أشاهده حتى الآن، لكن ردود الفعل عليه كانت جيدة للغاية.
- ومن هي أفضل مذيعة نجحت في مجال التمثيل؟
بصراحة ريهام السعيد كانت رائعة في مسلسل «شارع عبد العزيز»، فقد وجدتها أكثر نضجاً واستطاعت أن تتجرّد من كونها إعلامية، وتحوّلت إلى ممثلة متقنة لدورها ومتميزة في أدائها.
- ما حقيقة تركك لقناةmbc بسبب رفضك إجراء حوار مع هيفاء وهبي في مهرجان «كان»؟
لم أرفض إجراء الحوار، بل نفّذت ما طلب مني، لكن ما حدث كان من الأسباب التي دفعتني لترك mbc، فأنا كنت موجودة وقتها لتغطية مهرجان «كان»، وكان يشارك فيلمان من مصر وهما «إبراهيم الأبيض» و«دكان شحاتة»، ووجدت انحياز القناة بشكل غريب لهيفاء وهبي، وطلبوا مني إجراء حوار معها وتجاهلوا وجود ممثلين مصريين كبار، مثل محمود عبد العزيز وأحمد السقا.
بصراحة وقتها شعرت بالغيرة على فناني بلدي، كما أن التقويم الإعلامي يؤكد أن محمود عبد العزيز أهم من هيفاء وهبي، فتاريخه أكبر، ودوره في الفيلم كان أكثر من رائع، وأعتقد أن هيفاء لن تغضب من كلامي وستتفق معي، فكيف أتجاهل نجمين مثل محمود عبد العزيز وأحمد السقا من أجل إجراء حوار مع هيفاء وهبي؟ لكنني قررت أن أفعل ما طُلب مني رغم غيرتي الشديدة على بلدي.
- هل تتقبّلين النقد؟
بكل تأكيد، أرحب بالنقد الذي يوجهني إلى الأفضل، ويجعلني أتجنّب الأخطاء. أما الذي يحاول إحباطي أو التقليل من شأني، فأرفضه تماماً.
- ما تعليقك على الهجوم الذي يشنّه البعض عليك بسبب ارتدائك ملابس مثيرة في برامجك؟
لديَّ رد منطقي للغاية على كل من يهاجم ملابسي، وهو أن مبادئ الإعلام تقوم على تحديد الجمهور المستهدف من البرنامج ومعرفة خصائصه، وبالتالي فإذا كنت سأقدم برنامجاً سياسياً لا بد من ارتداء ملابس تناسب البرنامج وجمهوره، ولا يصح أن أظهر بفساتين سواريه، أما إذا كنت أقدم برنامجاً فنياً، فلا بد من ارتداء فساتين، وهذا ما حدث مع برنامج «سواريه» الذي شن البعض هجوماً عليَّ بسبب ملابسي فيه.
- من يعجبك من مقدمي البرامج؟
هناك إعلاميون عدة أحب أن أشاهد البرامج التي يقدمونها، لكن بعضهم اختفوا من الساحة الإعلامية ولا أعرف السبب. كنت أحب مشاهدة المذيعة جاسمين طه، لكنها غير موجودة في الوقت الحالي ولا أعرف السبب، كما أحترم عقلية الإعلامية لميس جابر زوجة الفنان يحيى الفخراني، فهي تمتلك خبرة عظيمة، كذلك الإعلامي يسري فودة فهو يناقش قضايا مهمة ويطرح أسئلة في الصميم، ويعجبني الهدوء الذي يتسم به خلال تقديمه برنامجه.
- ننتقل إلى التمثيل، البعض انتقد قبولك لأدوار مساحتها صغيرة، فما تعليقك؟
هذا النقد لا يضايقني على الإطلاق، لكن منذ دخولي عالم التمثيل قررت الفصل بين نجوميتي كإعلامية وبين بدايتي في التمثيل، وفضلت البدء خطوة خطوة وصعود السلم من بدايته.
- ما ردك على الهجوم الذي شنّه البعض ضدك بسبب ارتدائك ملابس مثيرة أيضاً في أعمالك الدرامية؟
طبيعة الشخصية التي أقدمها هي التي تفرض عليَّ نوع الملابس التي أرتديها.
- تشاركين أنغام في مسلسل «في غمضة عين». كيف جاء ترشيحك لهذا العمل؟
اتصل بي منتج العمل الفنان محمد الشقنقيري الذي أكد إعجابه بي كممثلة، وأخبرني أنه يريد أن أشارك في المسلسل، موضحاً أن الدور الذي اختاره لي يتناسب مع شخصيتي بشكل كبير.
وأنا لم أتقابل مع محمد الشقنقيري من قبل ولا تربطني به علاقة صداقة، وهو ما يؤكد أنه رشحني بسبب نجاحي في أعمالي السابقة.
- ما هو دورك في المسلسل؟
أجسد دور فتاة تعمل معيدة في كلية السياسة والاقتصاد، وترتبط برجل دبلوماسي شهير وتعيش حياة مستقرة، إلا أن حياتها تتغير تماماً عندما تقابل أنغام.
- وما الذي دفعك للمشاركة في هذا العمل؟
أكثر شيء حمسني للمشاركة في هذا العمل هو وجود الفنانة الجميلة أنغام، فهي شخصية أكثر من رائعة وفوجئت باهتمامها الشديد بالعمل وبكل تفاصيله، فهي حريصة على أن يخرج بشكل متميز إلى الجمهور، خاصة أنها أول تجربة تمثيل لها.
كذلك انضمام الفنانة داليا البحيري إلى فريق العمل أسعدني كثيراً، وهي من أول الفنانين الذين دعموني، وأنا لا أستطيع أن أنكر فضلها عليَّ، فهي قدمت لي العديد من المساعدات واكتسبت منها خبرة كبيرة أثناء عملي معها في مسلسل «ريش نعام»... الواقع أن فريق العمل بأكمله يجذب أي فنان للمشاركة لأنه سوف يشعر بالمتعة أثناء التصوير.
- شاركت في فيلم «جدو حبيبي». كيف كانت ردود الفعل على دورك فيه؟
رغم ظهوري في هذا العمل كضيفة شرف، تلقيت العديد من ردود الفعل الجيدة على دوري، وإن كنت قد تلقيت أيضاً انتقادات بسبب صغر حجم دوري. وبصراحة أنا فخورة بهذا الدور، فعندما تلقيت مكالمة من بشرى وعرضت عليَّ أن أظهر في مشهدين فقط وافقت على الفور، خاصة أنها صديقة مقربة لي ولا يمكن أن أرفض لها طلباً.
وهذا ما فعلته مع الفنان شريف منير، فعندما طلب مني المشاركة في مسلسله الجديد «الصفعة» من خلال الظهور في أربعة مشاهد فقط وافقت على الفور.
- أشعر بأنك متحمسة للغاية للعمل مع الفنان شريف منير في هذا المسلسل، لماذا؟
هناك أعمال يتمنى أي شخص المشاركة فيها، حتى ولو بمشهد واحد. وبصراحة مسلسل «الصفعة» عمل قوي حول المخابرات المصرية، كذلك وجود مخرج كبير هو مجدي أبو عميرة دفعني أكثر للمشاركة في المسلسل.
- ماذا عن دورك فيه؟
أجسد دور فتاة يهودية يقع شريف منير في حبها، إلا أنها تختفي بشكل مفاجئ، ويقرر شريف السفر إلى إسرائيل للبحث عنها.
- يرى البعض أن جمالك ومظهرك الجذاب وراء اتخاذك خطوة التمثيل، فما تعليقك؟
دخلت عالم التمثيل لامتلاكي الموهبة التي تمكنني من إثبات نفسي، إلا أنه للأسف الشديد الأعمال التي يتم عرضها عليَّ تحصرني دائماً في أدوار الفتاة الجميلة، لكنني أتمنى أن أتلقى في المستقبل أدوارا أكثر اختلافاً.
- ما هي خطوطك الحمراء في عالم التمثيل؟
لا أمتلك طاقة ولست مهيأة نفسياً للقيام بمشاهد تحتوي على قبلات، وهذا لا يعني أنني ضد فكرة القبلات، بل بالعكس فهي فن مشروع وهدفه تحقيق المصداقية، لكنني لا أمتلك المقدرة على القيام بهذا الأمر.
- هل لديك أصدقاء في الوسط الفني؟
الحمد لله علاقتي جيدة بالجميع، والجميع أصدقائي ومقربون مني. لكنني أعتز بصداقة الفنان أحمد رزق، فهو شخص محترم جداً، كذلك الفنانة غادة عبد الرازق التي ساعدتني كثيراً وحريصة على التواصل معي باستمرار، وأيضاً الفنان عمرو واكد.
- مع من تتمنين التمثيل؟
من لا يتمنى العمل مع عادل إمام وأحمد السقا وأحمد عز وخالد النبوي وأحمد مكي وغيرهم؟
- من هي أفضل ممثلة في الوقت الحالي؟
هند صبري ومنة شلبي ومنى زكي هن الأكثر نجاحاً، وهناك وجوه جديدة تحتاج إلى الإشادة مثل الفنانة الشابة حورية فرغلي التي أتوقع لها نجاحاً ضخماً للغاية.
- ما الأقرب إلى قلبك، عملك كإعلامية أم كممثلة؟
أعشق الإعلام لأنه دراستي، لكن للأسف لا توجد أفكار جديدة مبتكرة، فكل البرامج متشابهة ولا تقدم جديداً. أما التمثيل فأنا مازلت في بداية مشواري فيه، وأتمنى أن أحقق مزيداً من النجاح.
التمثيل مهنة تحتاج إلى مجهود ضخم للغاية، على عكس العمل في مجال الإعلام، فأنا كنت مدللة طوال عملي كمذيعة، ولم أبذل مجهوداً مقارنة بالتمثيل الذي يحتاج إلى جهد غير عادي.
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024