تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

"معهد إستيديرم" يكشف عن سرّ الشباب الدائم مع“آيج بروتيوم™"

ماذا لو تباطأت شيخوخة بشرتك بمعدل الضعف؟ إن التعاون الرائد بين جان نويل ثوريل، مؤسّس شركة "ناوس" (NAOS)، صاحب الرؤية وراء العلامات التجارية الشهيرة للعناية بالبشرة، مثل "معهد استيديرم" (Institut(Esthederm و"بايوديرما" (Bioderma) و"إيتا بور" (EtatPur)، والبروفيسور ميروسلاف رادمان (عالم الوراثة ومؤسّس MedILS)، أفضى إلى إنجاز علمي ملحوظ في ما يتعلق بطول عمر الخلية من خلال تحديد السبب البيولوجي الرئيس لشيخوخة البشرة. وبفضل هذا التعاون المميز، نجحت فِرق البحث والتطوير التابعة لشركة "ناوس" في تطوير واحدة من أكثر التقنيات الحيوية المبتكرة من حيث طول عمر الخلية. تقدّم شركة "ناوس" سيروم "آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم" (Age Proteom™Advanced Serum)، المستحضر الثوري الذي يعِد بإبطاء عملية الشيخوخة بشكل لم يسبق له مثيل.


عندما يلتقي عالمان يقودهما الشغف نفسه

منذ بداية الألفية، شارك جان نويل ثوريل رؤية وأبحاث البروفيسور ميروسلاف رادمان، المتخصص في إطالة عمر الخلايا في الأمراض المرتبطة بالعمر (مثل مرض السكري، ومرض باركنسون، ومرض ألزهايمر، وشاركو وغيرها). وأثناء دراسته للكائنات الدقيقة شبه الخالدة القادرة على التجدّد إلى ما لا نهاية، حتى في الظروف القصوى (مثل الإشعاعات ودرجة الحرارة وما إلى ذلك)، اكتشف البروفيسور رادمان أن طول عمر الخلية لا يعتمد على سلامة الحمض النووي الخاص بها، وإنما على مرونة البروتيوم فيها (وهي مجموعة كاملة من البروتينات) التي تحميها جزيئات محددة، مثل المرافقات المضادة للأكسدة، وهي دروع بيولوجية حقيقية.

البروتينات هي سبب شيخوخة الجلد، حيث تتكون البشرة والأدمة من بروتينات مثل الإيلاستين والكولاجين. كما تلعب البروتينات دوراً أساسياً في حياة الخلية، مثل بروتينات إصلاح الحمض النووي. لذا، فإن حماية سلامة البروتيوم على المدى الطويل ستساعد في الحفاظ على شباب البشرة.

"آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم”: سيروم إطالة عمر الخلية

مع مرور الوقت وتأثير العوامل الخارجية القاسية، تتحلّل البروتينات وتتباطأ كل آلياتنا الخليوية. إلا أن “آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم" هو المستحضر الوحيد القادر على حماية هذا البروتيوم: فهو يعالج الشيخوخة من مصدرها. وعلى عكس النهج التقليدي الذي يركز فقط على سلامة الحمض النووي، يعمل “آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم" على تعزيز مرونة جزيئات المرافقة المضادة للأكسدة المستمدة من كائن دقيق شبه خالد.

هذه التكنولوجيا الحيوية المتطورة الحاصلة على براءة اختراع، والتي طوّرها فريق البحث في شركة "ناوس"، تحافظ بفعالية على بروتيوم الجلد وتقوّيه، مما يؤدي إلى تبدّل واضح في مظهر البشرة. هكذا، تتقدّم البشرة بشكل أبطأ مرتين، وتتحسّن كل علامات الشيخوخة بشكل واضح ودائم بعد شهر واحد فقط.

أظهرت الدراسات السريرية الفعالية الملحوظة لـ “آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم". فبعد شهر واحد فقط من الاستخدام*، شعر المشاركون بتحول واضح في إشراق البشرة وصلابتها ومظهرها الإجمالي (الإشراق، التجاعيد، الصلابة، اللون الموحّد والكثافة). وعندما تكون البشرة محمية بشكل أفضل، فإنها تتعافى بسرعة أكبر وتبدو متجدّدة. وبعد مرور شهر واحد*، تبرز أكثر عملية تصحيح علامات الشيخوخة وتستمر لفترة طويلة. وبعد مضي 6 أشهر*، تصبح النتائج أفضل 4 مرات من النتائج التي حصلت بعد شهرين.

يتميز “آيج بروتيوم™ أدفانسد سيروم" بتركيبته فائقة النعومة مع قوام يجمع بين المصل والحليب ليكون مناسباً لكل أنواع البشرة، ويقدّم حلاً شاملاً لمكافحة الشيخوخة واستعادة الصلابة واللون، الإشراق، المظهر الموحّد والكثافة.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079