ميرهان حسين تعلن موقفها من الزواج ومواصفات فتى أحلامها
فتحت الفنانة ميرهان حسين حواراً مفتوحاً مع جمهورها، على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ"إنستغرام" أجابت خلاله على أسئلة متابعيها، حيث كشفت السبب في عدم زواجها حتى الآن، ومواصفات شريك حياتها، وكيف تحافظ على جمالها، إلى جانب العديد من الأمور.
وعن كيفية حفاظها على جمالها، قالت: "بحاول مزعلش على قد ما أقدر وأبعد عن الضغوط وأهتم ببشرتي وصحتي عموما وأكلي ولو قدرت أنام كتير ولو قدرت أشرب ميه وألعب رياضة".
وعن سبب عدم زواجها قالت ميرهان: "عشان أنا بحب الروقان ومبحبش النكد ومبحبش الزعل وبحترم مساحتي الشخصية وبحترم شخصيتي اللي بنيتها وهذبتها لحد ما بقت الشخصية اللي أنا عليها دلوقتي ولسه ملقيتش الراجل اللي ميخذلنيش في حاجة من دول".
وأكدت ميرهان حسين أن دائرة معارفها قليلة، موضحة: "عمومًا أنا مبدخلش ناس كتير في حياتي، لكن ممكن الناس اللي شايفيني صح اللي بيقدروني واللي أقدر أكون على طبيعتي معاهم واللي في ضهري ومعايا في الحلوة والمرة اللي يحفظوا الأسرار واللي أثق فيهم مع إني أعتقد إن بقى صعب جدًا جدًا تثق في حد وتديله الأمان لإن أي صاحب ممكن يتحول لعدو لأسباب تخصه".
وعن أكثر ما يجذبها في الرجل قالت: "أكيد مظهره الخارجي أول حاجة بتلفت نظري بس الأهم إن شخصيته تعجبني"، كما كشفت أن مشروبها المفضل هو عصير المانجا وعصير القصب وعصير البطيخ.
وبسؤالها عن إذا كانت امرأة قوية أم ضعيفة أجابت مريهان حسين قائلة: "ميهمنيش أكون قوية ولا ضعيفة أحب أتوكل على الله وهو يتولاني وأحب ربنا يديني بدل القوة قلب رحیم وعقل حكيم ونفس صبورة وقوة أواجه بيها صعوبات الحياة".
كما كشفت ميرهان حسين عن سليبات الشهرة ردًا على سؤال أحد متابعيها قائلة: "الشهرة لها سلبيات كتير منها إنها بتخلي الناس تدي نفسها الحق إنها تحكم عليك وتنتقدك، وأوقات كتير تجرحك وتظلمك لإن انطباعاتهم بتيجي من دور لا يشبه حقيقتك أو صورة بالنسبة لهم فيها شيء يديله الحق إنه يجرحك، كمان بتمنعك تكون على طبيعتك 100% بره بيتك ودايرتك الصغيرة، وأكبر سلبيات الشهرة بالنسبة لي إنها بتجلب ناس مزيفين على حياتي تكون أهدافهم من معرفتهم بيا إني مشهورة فقط ولسه فيه أكتر بس مش هيكفي".
وعن المواصفات التي تتمنى أن تجدها في شريك أحلامها قالت: "يقدرني، يحترمني، يبقى سندي يبقى شاريني ومتمسك بيا يصوني وأحس إنه بجد بيخاف وميعيطلنيش ويكون في ضهري ويحسسني ويشاركني أفراحي وأحزاني ويوفي بوعوده ليا ويكون حنين عليا ويخاف على زعلي، ويحسسني بالأمان يكون حنين وطيب وبيحترمني قبل ما يحبني بجنون ويموت في دباديبي ويعشقني عشق العشقنقية كلهم".
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024