تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

قضية حليمة بولند ورونالدو لم تنتهِ بعد... هكذا ردّت على مَن يتهمها باستخدام الذكاء الاصطناعي!

قضية حليمة بولند ورونالدو لم تنتهِ بعد... هكذا ردّت على مَن يتهمها باستخدام الذكاء الاصطناعي!

حليمة بولند

لا تزال قضية الإعلامية حليمة بولند والتسجيل الصوتي الخاص بلاعب فريق النصر كريستيانو رونالدو تشغل السوشيال ميديا، فبعد انتقادها لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، حرصت بولند على الردّ على كل الاتّهامات التي طاولتها بفبركة الاتصال.

وشاركت حليمة متابعيها على "سناب شات" بتسجيل صوتي ردّت من خلاله على تلك الاتّهامات بالقول: "تم تداول شائعة بأن المقطع مفبرك أو تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي. أحبائي، اتركوا الذكاء الاصطناعي جانباً وركّزوا على الذكاء الطبيعي. هل من المعقول أن أكون بهذا الغباء لكي أفبرك مثل هذا المقطع وأعرّض نفسي للمساءلة القانونية؟ هل أنا لست مدركة للعواقب الجسيمة لتصرف غبي كهذا؟".

وأضافت: "ثانياً، الاتصال كان من هاتف الفندق، من غرفة إلى أخرى، وهناك شهود في الفندق. بالتأكيد لديهم نظام يُظهر من اتصل بمن، ويكشف إذا كنت أتصل بنفسي من الغرفة نفسها أو إذا كانت مديرة أعمالي تتصل من غرفتها وتتظاهر بأنها كريستيانو. كل ذلك سيكون واضحاً في الفندق".


واختتمت حليمة بولند ردّها بالقول: "ثالثًاً وهو الأهم، كان تصرفي عفوياً وبسيطاً. كنت مجرد أحد جماهيره، صوّرت نفسي ببساطة وعفوية. هذا يحدث عندما يرى أي شخص نجماً يحبّه، سوف يصوّر. نفس الأمر إذا رأى جمهوري. فما بالكم بنجم عالمي؟ كل ذلك كان من باب الفكاهة والضحك... عندما قلت له إنني أراك في اللوبي، كان ذلك لأجل التقاط صورة معه. ذهبت مباشرةً لأنه كان لدي مهرجان في موسم عسير وكان هو يتدرب هناك. هذه هي القصة، أحبائي".

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079