جينيفر لوبيز تحضّر ابنتها لتكون...؟

04 تشرين الأول 2012

ماذا وراء اصطحاب جينيفر لوبيز لابنتها إيمّي إلى عرض أزياء شانيل في أسبوع الموضة الباريسي، وتعريضها لكل هذا الكم من الإعلام وعدسات الصحافة؟

هل تريد لوبيز أن تربّي ابنتها منذ الآن على استذواق الموضة؟ أم أنها تحضّرها لتكون نجمة الغد في الغناء ربما، ذلك أن والديها (جينيفر ومارك انطوني) مغنّيان ويمكن للجينات أن تفعل فعلتها فتحظى إيمّي بصوت جميل وتصبح نجمة على غرار الأبوين.

أو ربما يكون وجود Emme Maribel Muñiz مع أمّها في الصفوف الأماميّة لعرض مجموعة شانيل لربيع وصيف 2013 مجرّد تعويض من الأم التي صرّحت سابقاً أن رعاية الأبناء تتطلب مجهوداً، وهناك الكثير من الأمور التي تستطيع متابعتها مع صغيرتها، خاصة فيما يتعلق بالملابس. فنساء المنزل، كما يحلو لجينيفر أن تقول، يستمتعن بالتزين معاً.

وتضيف "عندما أقوم بالاستعداد للخروج، نضع جميع أدوات الزينة والملابس أمامنا، الأحذية والأحزمة والأقراط، وهذا ما تفعله إيمي في حجرتها أيضاً، وتقضي الوقت في اختيار ما تراه ملائماً ".

يبقى أن طلة جينيفر كانت لافتة بفستانٍ قصيرٍ أبيض بلا أكمام، وقبة بشكل V، وحذاء ذي قفل ذهبي من Tom Ford، أما ابنتها فحملت حقيبة ووضعت أكسسوارات من شانيل.