بالفيديو - علا غانم تبكي بحرقة وتروي تفاصيل أزمتها مع زوجها
خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الحكاية" الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب على قناة "mbc مصر"، كشفت الفنانة علا غانم تفاصيل أزمتها مع زوجها، والذي أقامت ضده دعوى خُلع وتنتظر صدور الحكم بعد ردّ محاميها في المحكمة.
وفي خلال مداخلتها، أجهشت علا بالبكاء على الهواء، مؤكدةً تعرضها للعنف والقهر والطرد من منزلها على يد زوجها وعدد من الأشخاص المجهولين.
وقالت باكيةً: "يوم الجمعة بعد الصلاة فجأة لقيت أحد الخفر بيندهلي وبيقولي فيه ناس كتير بيقولوا إنهم تبعك، طلعت بسرعة أشوف مين الناس دي طلعت علي البلكونة لقيت ناس كتير وعربيات كتير وستات، وقالولي أفتحي عندنا حفلة وعندنا تنضيف، ابتديت اقولهم هطلب البوليس لإنهم بدأوا يدفعوا البوابة، فجأة لقيت واحد اسمه محمد حسين كان بيشتغل مع جوزي زمان وبيقول إيه يا علا أفتحي الباب وبيكلمني بطريقة حقيرة، فقلت له اتكلم بأدب وأنا بطلب البوليس وبدأت أصرخ وفجأة لقيت ناس غريبة دخلت، فلقيت زوجي ومعاه الشخص ده وحاولوا يفتحوا البوابة علشان يدخلوا الناس وضربوا الخفر بتوعي، وبقيت أصرخ ومنهم واحد مسكني من الروب وبيحدفني زي الكورة، فجأة البيت كله دخله حوالي 20 شخص ستات ورجالة، أنا ساكنة في المريوطية، وبعدين مش ملاحقة الناس واقتحموا البيت".
وأضافت: "الستات حاولوا يكتّفوني وبعدين جريت على أمي، وجوزي اللي رافعة عليه قضية خلع، كانوا بيحاولوا يمكنوه من البيت والستات خدوا مني موبايلي وكتّفوني وهو مسح الفيديوهات الخاصة بالكاميرات، البيت ده بيتي من سنة 99 من قبل ما أشوفه وأتجوزه، أمي اتضربت بالشوم قدامي من جوزي، وجاء البوليس بعد فترة وإحنا كنا في الجنينة وهو جوا البيت، وحكيت لهم القصة كلها وبعد نص ساعة روحنا على قسم الشرطة وفجأة لقيت كل الناس اللي اتهجموا عليا مشيوا، ولما طلعنا على القسم قالولي إنتي صاحبة الشوم ده فقلت لهم لأ دا همّا اللي اقتحموا بيتي".
واختتمت علا غانم بالقول: "عملت محضر فيه وقالولي لو متصالحتوش إنتي وأمك هتقعدوا لتاني يوم، وهو بيقول إن بيتك كبير ممكن يعيش في جزء منه علشان زوجك، فقلت ليهم ده مش زوج وأنا رافعة عليه قضية خُلع، ورفضت التصالح وبعدين فتحوا التحقيق وفضلت في النيابة لحد تاني يوم الصبح، وأنا مروّحة مشيت 10 أمتار من القسم لقيت اللي شغّالين في البيت بيصرخوا وبيقولوا أن فيه ناس ملثمين اقتحموا البيت وخرّجوهم منه وضربوهم، فرجعت تاني على القسم ونزلوا معايا قوة وهو كان جوا ومعاه ناس مسلحة وبيقول للناس اللي معاه محدّش يضرب نار، أنا دلوقتي مشكلتي مش البيت أنا خايفة على نفسي وأمي، هو دلوقتي في بيتي، وأنا في حتة تانية، هو احتلّ البيت مع الناس اللي رموا عليا مولوتوف، أنا روحت لكل الناس والموضوع حالياً عند المحامي العام وأنا منتظرة الرد ومحكمة الأسرة كان المفترض تحكم من شهر بس هو ردّ المحكمة، أنا بقالي في القضاء من 2018 عايزة انفصل عنه ومش عارفة".
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024