تحميل المجلة الاكترونية عدد 1080

بحث

"شوبارد" تفتتح صالة عرض جديدة في "مول بلاس فاندوم" في قطر

أعلنت دار "شوبارد" بالتعاون مع شركائها في مجوهرات الفردان عن افتتاح صالة عرض جديدة في "مول بلاس فاندوم" الذي يتميز بموقع استراتيجي في قلب مدينة لوسيل بقطر. وتتألق صالة العرض الجديدة بمفهوم التصميم المميز لصالات عرض "شوبارد" في كل أنحاء العالم، حيث تعمّ الصالة أجواء الألفة والفخامة بفضل استخدام خشب البلوط الأبيض بلونه الفاتح وأنواع الجلود الفاخرة، مما يضفي على الصالة لمسة عصرية وطابعاً مريحاً.

وتعليقاً على هذا الافتتاح، قالت كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الإبداعي في دار "شوبارد": "يسرّنا ترسيخ وجودنا في قطر بالتعاون مع شركائنا مجوهرات الفردان الذين تجمعنا بهم شراكة طويلة الأمد. ونحن متحمّسون لاستقبال عملائنا في صالة العرض الجديدة ضمن أجواء مفعمة بالود والأناقة".

وبهذه المناسبة، قال السيد علي الفردان، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة الفردان، ورئيس مجلس إدارة شركة الفردان للمجوهرات: "نفخر بافتتاح صالة العرض الجديدة في "مول بلاس فاندوم"، حيث نقدّم لعملاء "شوبارد" ومجوهرات الفردان تجربة تسوّق فريدة لا تُنسى".

تقع صالة العرض الجديدة في الطابق الأرضي عند البوابة 3 مدخل كبار الشخصيات لترحّب بزوّارها الراغبين برؤية الإبداعات الفريدة لدار "شوبارد" من الساعات والمجوهرات والأكسسوارات.

تتواجد حالياً مجموعة "شوبارد" في 110 بلداً حول العالم من خلال 994 نقطة بيع و152 صالة عرض خاصة في أهم العواصم حول العالم وفي نخبة من أشهر وأرقى مراكز التسوّق.

لمحة عن "شوبارد" - دار حِرفية تصوغ المشاعر في إبداعات نفيسة منذ عام 1860

منذ تأسيسها في عام 1860، حافظت دار "شوبارد" على تراث المهارات الحِرفية والحرف التقليدية من خلال تقديمها في حلّة إبداعات معاصرة تحرّك المشاعر بعفوية وتلقائية. وتسترشد الدار برؤية إيجابية للحياة تحتفي من خلالها باللحظات الثمينة للنساء والرجال البارعين من شتى أنحاء العالم ممن تشكّل ساعاتهم ومجوهراتهم تعبيراً عن أساليبهم الخاصة للاستمتاع بعيش "الحياة الحلوة".

وتماشياً مع هذه الرؤية، تعمل "شوبارد" من خلال منظور يشتمل على ثلاث قيم أساسية: أولها الحِرفية التي يتكفّل بها العمل الشغوف للحِرفيين الخبراء كلٌ في مجاله، وثانيها الزخم الإبداعي الهائل الذي يتيح لكل شخص العثور على القطع النفيسة التي تتناسب مع طبيعته الشخصية، وآخرها الأخلاقيات. ومن جهتها، تلعب عائلة شوفوليه دوراً جوهرياً في تحديد الخيارات الاستراتيجية للدار، وذلك إيماناً منها بأن الترف العصري الرفيع ينبغي أن يقوم على القيم الأخلاقية والإحساس بالمسؤولية. وعلى هذا الأساس، أطلق الرئيسان الشريكان في دار "شوبارد"، كارولين وكارل-فريدريك شوفوليه، في عام 2013 برنامج "الرحلة نحو الترف المستدام"، الذي أدى بدوره إلى إعلان الدار في عام 2018 عن التزامها باستخدام الذهب الأخلاقي بنسبة 100% في صناعة كل إبداعات الدار من الساعات والمجوهرات.

يبلغ حالياً عدد العاملين في دار "شوبارد" أكثر من 2000 موظف، فهي دار مستقلة ومتكاملة عمودياً في كل عملياتها بدءاً من مرحلة التصميم وصولاً إلى مرحلة التوزيع. تضم مواقع الإنتاج الثلاثة التابعة لشركة "شوبارد" أكثر من 50 تخصصاً حِرفياً مختلفاً، كما تركز الشركة على عمليات التدريب الداخلي للحِرفيين. ومن جهة أخرى، تشتهر "شوبارد" بخبرتها العريقة وإمكاناتها الفذة في مجال صناعة الساعات الفاخرة، مثل خط مجموعة ساعات (L.U.C) التي تضم ساعات استثنائية مصمّمة لتناسب الرجل العصري، كما ذاع صيت "شوبارد" بفضل إبداعاتها من المجوهرات الفاخرة مثل مجموعة (Red Carpet) ومجموعة (Green Carpet) ومجموعة (Garden of Kalahari) الاستثنائية الفريدة. وترسّخت شهرة "شوبارد" بفضل مجموعاتها الرمزية من الساعات والمجوهرات التي تضم مجموعة (Happy Diamonds) ومجموعة (Happy Sport) ومجموعة (Mille Miglia).

تستمد دار "شوبارد" قوّتها الدافعة من الشغف العميق والعاطفة الكبيرة التي يرفدها بها أفراد عائلة شوفوليه. فمنذ عام 1998، ترتبط الدار بشراكة وطيدة مع "مهرجان كان السينمائي"، كما تجمعها الشراكة مع سباق "ميليا 1000" للسيارات الكلاسيكية في إيطاليا منذ عام 1988.

المجلة الالكترونية

العدد 1080  |  كانون الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1080