أول تعليق من عبد المنعم عمايري وكندة حنا على ضجة "القُبلة"... وهذا موقف سلاف فواخرجي
لا تزال المشاهد المسرّبة من الفيلم السوري "الإفطار الأخير" محط اهتمام الجمهور على السوشيال ميديا وتعليقاتهم التي تتفاوت بين القاسية وتلك الداعمة للنجمين عبدالمنعم عمايري وكندة حنا.
وبدأت الضجة بعد عرض الفيلم في "مهرجان الإسكندرية 37 لسينما دول البحر المتوسط" ضمن مسابقة الأفلام الطويلة قبل أيام، وذلك بسبب بعض اللقطات الحميمة في سياق الأحداث بين بطلَي الفيلم، وهو ما أحدث ضجة واسعة حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض.
وفي هذا الخصوص، أكدت مديرة أعمال النجم السوري عبد المنعم عمايري والمسؤولة الإعلامية في تصريح لـ"العربية.نت" أنه لن يرد حالياً على هذه الضجة، وأن التبرير سيكون في الوقت المناسب.
فيما أكدت النجمة السورية كندة حنا أنها تفضّل عرض الفيلم أولاً ومن ثم تجيب عن كل الاستفسارات والتعليقات حوله، موضحةً أن عرض الفيلم أمر مهم جداً قبل الإجابة عن أي سؤال.
بدورها، أكدت النجمة السورية سلاف فواخرجي أنها توافق على الجرأة الفكرية وتدعو دائماً إلى التغيير والنهضة، لافتةً إلى أن فريق عمل فيلم "الإفطار الأخير" من مخرج وممثلين يمتلكون ما يكفي من الخبرة لتقييم الأمور، بالقول: "هنّي ما غلطوا، هذا شغلنا وهذا عملنا وأكيد هذه اللحظة لو ما كانت ضرورية للعمل ما كان تم إضافتها فما في أي خطأ في المشهد".
وأثارت مشاهد القُبلة بين النجمين والحميمية الكثير من الانتقادات واعتبرها البعض جريئة ودخيلة على الأعمال السورية، بينما دافع عنها القسم الآخر مؤكداً أن المسألة لا تتعدى التمثيل ولا تحتاج الى كل هذه الضجة الحاصلة.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1080 | كانون الأول 2024