تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

تغريدات لمريم حسين تُحدث ضجة والجمهور مصدوم

تغريدات لمريم حسين تُحدث ضجة والجمهور مصدوم

مريم حسين


علّقت الفنانة مريم حسين على فيديو احتضان النجم سعد لمجرد للشابة روان بن حسين بطريقتها الخاصة، وحملت كلماتها بعض السخرية والاستغراب، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع... حيث علّقت على المقطع المتداول عبر السوشيال ميديا بالقول: "الحمد الله مكنتش أنا وإلا كنت فالحبس".

وكتبت في تعليق آخر: "اويلي إحنا شعب محافظ ما نحضن رجال ما نعرفهم... هذا الشي أصلاً حرام بالدين الإسلامي... هذا شي اللي تعلمتوا في الحبس ان خاص المرأة والرجل في الأماكن الخاصة ما يتلسقوش ولكن اللي تعلمتوا انه الحبس اللي شي ناس وناس لا... الله يبارك بعمرك سيدي".

واختتمت مريم حسين تعليقها بالقول: "تقريباً مثل رقصي بعيد ميلادي بس الفرق اني انسجنت".

وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع تغريدات مريم حسين، ومن بينهم الإعلامية مي العيدان التي نشرت صوراً للفنانة المغربية بدت فيها وهي تحتضن شباناً، وعلّقت بسخرية: "مريم حسين بعد فيديو حضن روان حسين لسعد المجرد: مريم حسين إحنا شعب محافظ ما نحضن رجال ما انعرفهم... لا تعليق صراحة".


ومن ثم، أعادت مي العيدان نشر فيديو اللقاء الحميم بين روان والمجرد، وانتقدت الأمر قائلة: "روان بن حسين تحضن سعد المجرد بدبي... والله عيب امك توها متوفية... انا امي ميتة من 2009 للحين حزينة عليها وما احضر لا حفلات ولا عروس وانتي امك متوفية ماعدّى عليها 70 يوماً... ثانياً كونك كويتية وخليجية من متى نستقبل الرجال بالأحضان والبوس حتى لو تربطنا فيهم صداقه أو زمالة... مفروض حتى لو مستقرة بدبي هذا ما ينسيك العيب وقبله وفوق كل شي الحرام".

وصدمت تعليقات مريم حسين بعض المتابعين، وانقسمت ردودهم بين من دافع عنها واعتبر كلامها موجّهاً الى من تسبّب في سجنها بعد فيديوهاتها الراقصة، ومَن انتقد كلامها الذي لا تطبّقه، متّهمين إياها بالغيرة من روان وبأنها تسعى فقط الى إثارة البلبة ولفت النظر.

المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079