تحميل المجلة الاكترونية عدد 1080

بحث

CHOPARD HAPPY SPORT... ساعة رمزيّة تحتفي بالحرية والسعادة

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

ساعة شوبارد Happy Sport

للمرة الأولى تظهر ساعة "شوبارد" (Happy Sport) ضمن علبة مريحة لدرجة مثالية يبلغ قياس قطرها 33 ملم استلهاماً من مبادئ "النسبة الذهبية" للتناغم الجمالي. وبذلك تنضم الى المجموعة ثمانية إصدارات جديدة ضمن تشكيلة غنية ومتنوعة تتضمن: أربعة موديلات مصنوعة من معدنين تتكون من علبة من معدن لوسنت ستيل 223a مزيّنة بالذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، وثلاثة موديلات مصنوعة بأكملها من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، ويرافقها سوار جلدي أو معدني. أما الموديل الثامن فصُنع من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً ورُصّع بالكامل بالألماس. وقد زُوّدت كل هذه الإصدارات بحركة "شوبارد" من عيار (09.01-C) أوتوماتيكي التعبئة، وتزيّنت صفحة ميناء كل ساعة منها بأحجار الألماس الأسطورية المتراقصة.


السعي وراء النسبة الذهبية

أنثوية وحيوية، نفيسة وتقنية، عصرية وعابرة لحدود الزمن؛ مجموعة من الخصائص الفريدة تميزت بها أيقونة دار "شوبارد" لتجسّد قصة نجاح متميزة في عالم صناعة الساعات. وتواصل دار "شوبارد" التزامها بالسعي الدائم لتحقيق الانسجام والتناغم، حيث رسّخت مكانة أيقونتها الفريدة من خلال منحها شكلاً أكثر رقةً وأناقةً. ومن خلال استخدام النسبة الذهبية في ما يتعلق بقطر حركة "شوبارد" (09.01-C) أوتوماتيكية التعبئة التي تشغّل مجموعة ساعاتها النسائية، أعادت "شوبارد" تصميم علبة ساعة (Happy Sport) لتصبح بقطر 33 ملم وتتلاءم بشكل مثالي مع حجم معصم المرأة.

يعتبر حسّ التناسب أمراً بالغ الأهمية بالنسبة الى دار "شوبارد"، لا سيما أنها صمّمت ساعة (Happy Sport) لترافق النساء في كل أنشطتهن اليومية، ولذلك يجب أن تشعر المرأة أولاً وقبل كل شيء بمتعة ارتدائها حول معصمها في مختلف الظروف والأوقات. وقد بلغ هذا السعي مبتغاه في تحقيق المثالية من خلال اعتماد مفهوم النسبة الذهبية، حيث تم وضع هذا التوازن الحسابي منذ العصور القديمة في العلوم والفن والعمارة بغية إعادة تجسيد التناغم السائد في الطبيعة. 


يقدّم حِرفيو دار "شوبارد" سلسلة من الموديلات المزوّدة بميناء فضي اللون تزيّن مركزه نقوش لولبية متداخلة (guilloché) وخمسة أحجار ألماس متراقصة، مع علبة للساعة مصنوعة من معدن لوسنت ستيل 223a، أو الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، أو من هذين المعدنين معاً، يرافقها سوار من الجلد أو المعدن، وإطار لزجاج الساعة مصقول لامع أو مزيّن بترصيعات الألماس. وتتوافر هذه الموديلات بألوان متعددة لتلبّي كل الأذواق. علماً أن "شوبارد" استغرقت أربع سنوات من عمليات البحث والتطوير لتتوصل إلى سبيكة معدن لوسنت ستيل 223a بخواص مضادة للحساسية وبريق ومتانة تفوق الفولاذ العادي. ومن جهة أخرى، يشهد معدن لوسنت ستيل 223a على التزام "شوبارد" بالترف المستدام، حيث صُنع بنسبة 70% من مواد مُعاد تدويرها، وذلك ضمن ورشة عمل حديثة تقع في النمسا، مما يحدّ من بصمة الكربون الناتجة من شحن المواد إلى ورشات عمل "شوبارد" في سويسرا.  ولإكمال المجموعة، توفر "شوبارد" أيضاً إصدار ساعة من المجوهرات صُنعت من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، ومرصّعة بأكملها بالألماس، كما تتحلّى بميناء من عرق اللؤلؤ. 

تأمُّل في رقصة الوقت

تتراقص خمسة أحجار ألماس عاشقة للحرية بين طبقتين من الزجاج الكريستالي الذي يعتلي ميناء موديلات ساعة (Happy Sport)، لتجسّد الإرث العريق لأسلوب الأناقة غير الرسمي. فقد ابتكرت "شوبارد" مفهوم أحجار الألماس المتراقصة في عام 1976، وزيّنت بها ساعات مجموعة (Happy Sport) التي غيّرت بدورها في علاقة المرأة مع الوقت؛ فما عادت المرأة تنظر الى الساعة لتعرف الوقت فحسب، بل لتتأمّل أيضاً في رقصة الألماس بحركاتها المتغيرة باستمرار وهي تطوف فوق ميناء الساعة.

يُعتبر هذا الاستعراض الراقص لأحجار الألماس إنجازاً تقنياً لا يمكن إلا قلة قليلة من الحِرفيين تحقيقه، لضمان دوران وحركة كل حجر ألماس في كبسولته المتحركة بطريقة لا يمكن إعاقة تحرّكها أبداً.

المجلة الالكترونية

العدد 1080  |  كانون الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1080