محمد عساف يُمنع من العودة إلى بلاده ويُنتقد بسبب حلا الترك
فوجئ الفنان الفلسطيني محمد عساف بمنعه من العودة إلى بلده بعدما قامت السلطات الإسرائيلية بإلغاء التصريح الذي يسمح له بذلك بصفته سفير الشباب لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا".
ورداً على هذا كتب النجم على حسابه الخاص على "تويتر": "حبي وانتمائي لبلدي وتمسكي بالثوابت والقيم الوطنية شيء أفخر به كوني أحد أبناء الشعب الفلسطيني المرابط".
وأضاف: "وما يتردد عن منعي من دخول الأراضي الفلسطينية المحتلة والقدس وغزة ما هو إلا استمرار لسياسات القمع وكبح للحريات التي يعاني منها أبناء شعبي الذي أنتمي له قلباً وكياناً وروحاً ولن يثنيني عن حب بلادي والتغني بها في كافة المحافل أى شيء بقلبي يا بلدي".
ويشار إلى أنه أثار فضول الجمهور بعدما نشر عبر خاصية القصص المصورة (ستوريز) على حسابه على "إنستغرام" فيديو قصيراً جمعه والفنانة الشابة حلا الترك مع التعليق: "قريبا".
كما نشرت حلا بدورها على حسابها الخاص صورة لهما مع التعليق نفسه. وتساءل الكثيرون عن طبيعة التعاون بينهما. إلا أن عساف تعرض للانتقادات حيث اعتبر بعض المتابعين أن هذا التعاون لا ينطوي على اي شكل من اشكال التجانس والانسجام. ويشار إلى أن الفنان فاجأ الجميع بإعلان زواجه في شهر آب (أغسطس) الماضي (2020).
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024