تحميل المجلة الاكترونية عدد 1078

بحث

الفنانة مي كساب

رغم أنها كانت من أكثر المدافعات عن شركة «روتانا»، قررت أن تتركها وقالت لنا: «كنت غبية»! إنها الفنانة مي كساب، التي تتحدث عن أسباب هجرها«روتانا» وتكشف موقف المطربة شيرين عبد الوهاب من قرارها. كما تتكلم عن صراعها مع محمد حماقي على أغنية «أم الدنيا»، وحقيقة ما تردد عن لجوئها الى القضاء لوقف الأغنية، وتعترض على ما قدمه محمد هنيدي وحنان ترك، وتؤكد أنها ستكون مختلفة عنهما. كما تعترف بتوترها من البطولة المطلقة. وعندما سألناها عن الشائعات التي ربطتها بنجمي الكرة محمد زيدان وعمرو زكي، قالت بانفعال: «ارحموني أنا بنت ناس».

- ما هي قصة صراعك مع المطرب محمد حماقي على أغنية «أم الدنيا» التي غناها أخيراً؟
بالفعل هذه الأغنية كانت ملكي وسبق ان غنيتها في أماكن كثيرة وبرامج قنوات فضائية، وكنت معجبة بها جداً لأنها أغنية وطنية لمصر، وتحمل كلمات ومعاني صادقة أحسست بها وقلت كلماتها بصدق من قلبي.

- تتهمين المطرب محمد حماقي بسرقة أغنيتك؟
أنا ذكرت الحقيقة وهي أنني صاحبة أغنية «أم الدنيا»، ولكنني فوجئت بالمطرب محمد حماقي يغنيها على الفضائيات، ويصرح أنه صاحبها، ولكنني لا أعلم هل تعمد ذلك أم لا يعرف أن هذه الأغنية كانت في الأساس لي، وإن كنت أفضل دائماً التماس العذر للآخرين بأنهم لا يعرفون، خصوصاً أن هذا الأمر أصبح منتشراً جداً فتجد الفنان يغني أغنية فنان آخر، لأن صناع الأغنية باعوها لأكثر من مطرب، أي أن المطربين هنا يكونون ضحايا. ولأنني لا أعرف كيف ذهبت أغنيتي لحماقي، فأنا لا أتهم أحداً حتى أعرف الحقيقة كاملة.

- تردد أنك قررت اقامة دعوى قضائية على محمد حماقي لوقف الأغنية فهل هذا صحيح؟
لا طبعاً لن ألجأ الى القضاء، خصوصاً أنني قلت إنها مجرد أغنية ولا تستحق كل هذه الخلافات، كما أنني تعرضت لهذا الموقف من قبل، وبالتحديد مع المطربة شيرين. فعندما كنت أحضّر ألبومي السابق أعجبتني أغنية، وعرفت أنها للمطربة شيرين عبد الوهاب فبادرت بالاتصال بها، وأخذت إذناً منها لضم الأغنية الى ألبومي، ووجدت منها ترحاباً وحباً شديدين، ولم تحدث بيننا أي خلافات ولا قضايا.

- وهل اتصل بك محمد حماقي ليسألك عن حقيقة ملكيتك للأغنية أم لا؟
في الحقيقة لم يتصل بي حتى الآن وأنا لن أتصل به طبعاً. ولكن بالنسبة إلي في مسلسل «أيام الحب والملح» الذي أصوره حالياً عرفت أن الفنانة نيللي كريم كانت مرشحة من قبلي للدور، وأنها اعتذرت، ولكنني حرصت على أن أتبع الأصول واتصلت بها لأتأكد من موقفها، وبالفعل قالت لي إنها مشغولة بتصوير مسلسل آخر في سورية. ولكن بالنسبة الى المطرب محمد حماقي فأنا التمس له العذر لأنه ليس صديقي وربما لذلك لم يتصل بي ليسألني عن حقيقة هذه الأغنية.

- وأين ألبومك الجديد؟
مازلت في مرحلة تحضيره، وإن كنت أعترف بأنني تأخرت فترة طويلة لا أعرف سببها حتى الآن، لذلك فسخت عقدي مع شركة «روتانا» التي كنت وقعت عقد احتكار معها، وهناك مفاوضات مع شركات إنتاج كبيرة أخرى مازلت أدرس عروضها، وأفكر في الانضمام الى شركة إنتاج مصرية حتى أكون في أمان أكثر، وسوف أعلن اسمها قريباً عندما نتفق على بنود العقد. ولا أشترط أن تقدم لي الشركة أعلى أجر، الا ان هناك أموراً أخرى أهم مثل الاحترام والتقدير والاهتمام.

- ولكنك كنت أكثر مطربة تمتدح «روتانا» وتروج لها فما الذي حدث؟
كنت غبية، ولكنني معذورة في ذلك. ففي عام ٢٠٠٦، وهو تاريخ ألبومي الأول مع شركة «روتانا»، لم أجد أي تقصير منهم، بل أبهرتني الدعاية والاهتمام البالغ بألبومي بشكل ربما يفوق أكثر المطربين نجومية لدى الشركة، لذلك عندما كنت أسمع بعض المطربين يقولون إن شركة «روتانا» هي مقبرة النجوم لم أكن أصدق هذا الكلام، بل كنت أدافع عنها. لكن أسلوب تعامل الشركة معي بدأ يتغير دون سبب، حتى إنني شعرت بالإساءة والتجاهل. ورغم اتفاقي مع الشركة على انجاز ألبوم ثان  عقب طرح ألبومي الأول مباشرة، مرت ثلاث سنوات دون أن يخرج ألبومي الى النور، ولم استطع تحمل هذا التجاهل الذي يعطل نجاحي.

- وهل تركت هذه التجربة آثاراً سلبية عليك كمطربة؟
بطبيعتي لا أحب أن أكون مقيدة، بل أود ان أفعل ما أريد، ومع ذلك لست ضد الاحتكار. الاحتكار مشروع في حالة واحدة وهى أن تقوم الشركة بالإنتاج لي وليس تقييدي وتعجيزي، ولذلك أخذت قراراً بأنني لن أسمح لأحد بتعجيزي حتي لو كانت أكبر شركة إنتاج في العالم.

- ولماذا لم تتحدثي مع المسؤولين في الشركة لاحتواء الموقف؟
أفهم جيداً في الأصول، ولذلك كنت أرغم نفسي على الصبر عليهم لعلمي أن هناك أزمة اقتصادية، وكنت أقول لابد أن يكون تأثير الأزمة السلبية قد أضرّ بهم  كثيراً، ولكنني لم أجد رداً للجميل، بل كنت أجد الشركة تهتم بمطربين آخرين وتدللهم وتصنع لهم أكبر دعاية. تحدثت اليهم كثيراً، وكنت أحاول أن ألفت نظرهم وطلبت منهم أن نطرح الألبوم بعد شهر رمضان، لأن الجمهور شاهدني في أعمال كثيرة مميزة، منها «كريمة كريمة» ومسلسل «تامر وشوقية»، ولذلك كان يجب أن نستغل هذه الفرصة ونطرح الألبوم، ولكن للأسف لم يكن هناك من يسمع أو يستجيب.

- هل تعتقدين أن ما حدث كان مقصوداً؟
ما تأكدت منه أن هذه الشركة ليس لديها خطط، وليست مثل المنتج محسن جابر ولا المنتج الكبير طارق عبدالله، وليست مثل المنتج نصر محروس الذي يعرف كيف يقدم فنانيه، ويخطط لنجاحهم. هؤلاء الأشخاص يصنعون النجوم ويخططون لهم، لكن «روتانا» كانت في وادٍ وأنا في وادٍ ثانٍ، خاصة أنني أمضيت أربع سنوات أحقق نجاحاً مهماً في مجال التمثيل وهذه الشركة لم تستغل هذا النجاح في تدعيم الغناء ولم تلحظه على الإطلاق.

- وماذا عن الشرط الجزائي؟
الحمد لله لست مديونة لهم بشيء، وهم أيضاً ليسوا مطالبين بدفع أي مستحقات لي. وبرغم هذا، أستطيع أن أؤكد أنني تركت هذه الشركة بالأدب وبيننا احترام متبادل، كل ما في الأمر أن هذه الشركة غير قادرة على تحقيق طموحاتي.

- وما مصير الأغنيات التي سجلتها مع الشركة؟
بالفعل هناك أربع أغانٍ سجلتها مع شر كة «روتانا»، على أمل طرحها ضمن الألبوم الثاني مع الشركة، ولكن هذا لم يحدث وعرض عليَّ سعيد إمام المسؤول في الشركة وهو صديق لي أن اختار الأغاني التي أريدها بعد أن تركت الشركة، وبالفعل أفكر في ذلك فهي ملكي واخترتها بعناية ومن بينها أغنية بعنوان «سمعني مع السلامة»، كلمات محمد عاطف وألحان محمد يحيى، وأخرى بعنوان «بصيت لبره» كلمات محمد عاطف وألحان رامي جمال.

- ما هو موقف شيرين عبد الوهاب وهي صديقتك وفي الوقت نفسه من مطربات «روتانا»؟
شيرين صديقتي الأقرب في الوسط الفني أعتز بها واحترم فنها، وفي الحقيقة وقفت بجواري، فقد فوجئت بها تتصل بي بعد أن غادرت الشركة مباشرة، وقالت لي: «لا تحزني على هذا القرار فلا أحد يعلم أين الخير». وأنا مقدرة موقفها لأنه ليس بيدها شيء سوى النصيحة، هي فنانة جميلة حقاً.

- ولكن هناك مقولة أصبحت تتردد كثيراً وهي أن التمثيل أخذ مي كساب من الغناء؟
أكره هذه المقولة لأنها ليست حقيقية. أنا أحب الغناء وأحب أيضاً التمثيل، وربنا أعطاني الموهبتين والحمد لله فلماذا لا أقدم أعمالاً ناجحة في المجالين! المشكلة ليست كامنة في مي كساب، ولكن الأزمة الحقيقية كانت في شركة الإنتاج التي ظلمتني وجعلتني بعيدة عن الغناء وعن جمهوري لمدة ثلاثة أعوام.

- بعيداً عن الغناء، ما حكاية أول بطولة مطلقة لك في مسلسل «العتبة الحمراء»؟
هو مسلسل كوميدي اجتماعي مكتوب بعناية فائقة وسيناريو مميز للكاتب الكبير فداء الشندويلي، وأٍقوم فيه بدور بوابة عمارة «العتبة الحمراء»، وهي فلاحة تواجه العديد من المواقف الكوميدية من خلال الأحداث التي تقابلها من سكان العمارة. والكوميديا في هذا العمل لا تعتمد على الإفيهات، بل هي نابعة من المواقف التي تنتج من الأحداث في عشر شقق، كل شقة فيها حياة كاملة لأسرة لها ظروف ومشاكل ومواقف خاصة بها.

- وكيف تستقبلين تجربة البطولة المطلقة، خاصة أن هناك من يرون أنها خطوة مبكرة؟
اعترف بأنني متوترة جداً، ولكن لم أتعجل خطوة البطولة المطلقة، ولم أسع وراءها، وهي ثقة من المنتج أمير شوقي الذي أنتج العام الماضي مسلسل «كريمة كريمة» الذي شاركت في بطولته مع ماجدة زكي، حيث فوجئت به يقول لي: «أريد أن أصنع لك مسلسلاً تكونين بطلته»، مع العلم أنني لم أطلب أن أكون بطلة مطلقة. وبالفعل وقعت العقد، وكل ما أستطيع فعله هو تكثيف مجهودي ليخرج العمل بالشكل المناسب.

- ومن سيشاركك البطولة؟
لم يتم الاستقرار سوى على الفنان الكبير عزت أبو عوف، وهو الذي وقع العقد، وبالمناسبة دوره جميل جداً في أحداث المسلسل، كما تم اختيار المذيعة إيناس كامل لتشاركنا العمل. وما زال المخرج في مرحلة اختيار بقية الفنانين.

- وماذا عن مسلسل «أيام الحب والملح»؟
أنهيت تصوير مشاهدي فيه أخيراً بعد فترة طويلة جداً من التصوير، خاصة أننا بدأنا تصويره قبل رمضان بفترة طويلة ثم انقطعنا في رمضان، واستأنفنا التصوير بعده وصولاً إلى عيد الأضحى. ولكن الحمد لله انتهى التصوير، خاصة أن المخرج الكبير محمد فاضل كان حريصاً على أن يتم كل شيء كما يجب. وأقوم في هذا المسلسل بدور فتاة مصرية وطنية جدا،ً تضحي من أجل مبادئها واقتناعاتها لتحرير هذا البلد واستقراره، وهي جادة وملتزمة وهو دور جديد عليّ وسوف يفاجئ الجمهور.

- وما هو موقفك من الجزء الجديد من مسلسل الست كوم «تامر وشوقية»؟
تلقيت مكالمة أخيراً من الشركة المنتجة تخبرني باقتراب موعد تصوير الجزء الجديد، خاصة أن المخرج شريف عرفة، وهو منتج المسلسل، كان مشغولاً جداً بتصوير فيلمه الجديد «ولاد العم».

- ألا ترين أن الجزء الأخير كان كافياً حتى لا يتسرب الملل الى المشاهدين؟
لماذا نقرر نحن أن نكتفي بهذا القدر طالما الجمهور يستمتع بأحداث المسلسل، ويتابعه ويصوت له ليحصل على مركز متقدم في الاستفتاءات الخاصة بالست كوم، فأنا أرى أنه يحقق أعلى نجاح بين مسلسلات الست كوم التي ظهرت أخيراً وحافظ على مكانته فيها، كما أننا تعمدنا أن يتضمن الجزء السابق أحداثاً قابلة للاستكمال في الجزء المقبل.

- هل أصبحت مرتبطة بأسرة هذا المسلسل؟
هذا حقيقي الى درجة أن الكل أصبح يربط بيني وبين «ربيع» الطفل الصغير الذي احتفلنا بعامه الأول وعيد ميلاده في الأحداث، وكذلك أحمد الفيشاوي، وأصبحنا نتعامل كأسرة واحدة.

- وما الجديد الذي تستعدين لتقديمه في السينما؟
نبدأ تصوير فيلم «سعيد حركات» الذي أشارك بطولته الفنان الكوميدي طلعت زكريا، وهو فيلم جميل اتفقنا عليه منذ فترة ولكن كنا ننتظر شفاء طلعت بشكل كامل. وأقوم فيه بدور «حبيبة سعيد» الذي يقوم بدوره طلعت وهي فتاة «خرساء» لا تتحدث أي كلمة حتى نصف أحداث الفيلم، أي أنني أقوم بدور صامت بالجزء الأول من الفيلم، ثم تبدأ تستعيد قدرتها على النطق والكلام في النصف الثاني من الأحداث.

- من الذين استفدت منهم في الوسط الفني؟
كل من تعاونت معهم مثل النجم الكبير عادل إمام الذي تعلمت منه أشياءً كثيرة مثل النشاط، وحبه لعمله والتزامه واجتهاده، بالإضافة الى ثقافته ومعلوماته القوية. وكذلك الفنانة يسرا فهي سيدة جميلة جداً، وكلما جلست معها أتعلم منها أشياءً جميلة من خبراتها الحياتية وتعاملها مع الآخرين، والمخرج وائل إحسان والمخرج محمد فاضل فهو رجل مثقف جداً، وكذلك المخرج شريف عرفة.

- الصحافة ربطت بينك وبين لاعب الكرة عمرو زكي ومن قبله محمد زيدان فما أصل الحكاية؟
ليس هناك حكاية من الأساس، ولكن للأسف الصحف تتعامل معنا كأننا لسنا بشراً نشعر ونتألم. وفي الفترة الأخيرة عانيت كثيراً بسبب الإعلام الذي لم يتردد في الإساءة إلي والى سمعتي، وبدأت تخرج الشائعات والعناوين المسيئة لمجرد أنني كنت في أحد الأفراح والتقطوا لي صوراً مع لاعب الكرة عمرو زكي، وبعدها بدأت الشائعات عن علاقة تجمعني به. وهذا الكلام ليس له أساس من الصحة ولم يكلف أحد نفسه ليسألني عن حقيقة علاقتي بزيدان وعمرو زكي لأقول لهم: ليس هناك أي علاقة بيني وبينهما وارحموني لأنني «بنت ناس» عندي شرف وكرامة ولي والد وشقيق راعوا مشاعرهما، ولا تتهموني بالزور والظلم.

- لماذا طاردتك هذه الشائعات؟
ليس عندي إجابة ولا تفسير واضح، ولكن ما أستطيع قوله هو أن الجميع يعرفون أخلاقي، ويعرفون أنني ابنة ناس وتعبت جداً لكي أصل الى ما أنا فيه الآن، وحافظت على شرفي وكرامتي ولم أقدم تنازلات. والشائعات لم تصبني وحدي ولكن كل المشاهير يعانون، وأقربهم النجم الكبير نور الشريف الذي حزنت عليه كثيراً بعد هذه الشائعة السخيفة التي هدفت الى النيل من سمعته وشرفه، وتجاهل من أطلقها عائلته وأسرته، لذلك أقول لهؤلاء: «اتركوني في حالي».

أنا وهنيدي وحنان ترك
«أعيش حالياً حالة من النضج الفني، لذلك قررت أن اختار الأعمال التي تمكنني من تقديم فن يفيد الناس. وعُرضت عليَّ إحدى صديقاتي فكرة مسلسل كرتوني، واشترطت عليها أن يكون مهماً، بمعنى أن يقدم للأطفال شيئاً مفيداً وضرورياً، وليس على غرار مسلسل «بسنت ودياستي» الذي قامت ببطولته حنان ترك ومسلسل «سوبر هنيدي» الذي قام ببطولته محمد هنيدي وطلعت زكريا، لأنها مسلسلات لا تفيد الأطفال بشيء، بالعكس تضحك على عقولهم. فالأطفال أصبحوا أكثر  تطوراً وذكاءً، ولم يعد يناسبهم مسلسل «بوجي وطمطم» الذي يصيب الأطفال بالتخلف. أما مسلسلي فاقدم فيه دور فتاة تقوم بتعليم الأطفال أشياء كثيرة كلها عصرية ومفيدة».

نصيحة والدي
«كنت أتمنى أن أكون قارئة جيدة، ولكن للأسف لم أستطع أن أستجيب لنصيحة والدي، فهو دائماً كان يقول لي:« يا مي لازم تقرئي فالقراءة مهمة». لكن ليس عندي أي وقت للقراءة والوقت الذي أستطيع أن أحصل عليه أخصصه للراحة أو للنوم، ولذلك مصدر ثقافتي هم الناس من حولي وأصدقائي، فأنا من الأشخاص الذين يجيدون الاستماع والاستفادة، حتى وإن كان المتحدث طفلاً صغيراً».

الحب والزواج
«هذه المسألة قسمة ونصيب. الزواج شيء مهم والحب إحساس رائع، ولكنني حالياً أركز على خطواتي الفنية، لأنني ادركت كيف يحتاج لنا هذا المجتمع، ويجب أن يخلص كل واحد منا في عمله دون أن نجلس نحن الفتيات في انتظار العريس، فالعمل أهم شيء، أما الزواج فسوف يأتي في وقته».

المجلة الالكترونية

العدد 1078  |  تشرين الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1078