تحميل المجلة الاكترونية عدد 1078

بحث
ليلى عبد اللطيف: السعودية

ليلى عبد اللطيف

ليلى عبد اللطيف: السعودية "أوروبا الثانية" وتنبيه للفنانين وتوقعات سوداوية

ليلى عبد اللطيف: السعودية

ليلى عبد اللطيف

أحدثت "المنجمة" ليلى عبد اللطيف ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد حلولها ضيفة على برنامج "أنا هيك" الذي يقدمه الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاتيونيان على شاشة قناة "الجديد" اللبنانية.

وبدأت توقعاتها بالإشارة إلى أن "الله هو مقرر المكتوب وعالم الغيوب". ورغم أن معظم التوقعات على مستوى بلدها لبنان والعالم أتت سلبية إلا أنها اشارت إلى أن المملكة العربية السعودية قد تتخطى أزمة فيروس كورونا ابتداء من شهر تموز (يوليو) 2020. ولفتت إلى أن الحياة فيها يمكن أن تعود إلى سابق عهدها لكن مع اتباع اجراءات الوقاية مثل وضع الكمامات في الأماكن العامة.

وأضافت أن هذا البلد قد يبلغ مستوى العالمية بإنجازاته ابتداء من الشهرين السابع والثامن من هذا العام مع الإشارة إلى أن السعودية قفد تصبح مملكة السياحة بامتياز وأوروبا الثانية بحسب تعبيرها.

وتابعت عبد اللطيف أن العاصمة الرياض ستصبح عروس الخليج وأنه من الممكن أن يتم إطلاق مبادرات سعودية إنقاذية لدول عربية تعيش أزمات بدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والملك سلمان بن عبد العزيز.

كما رأت أنه يمكن امرأة سعودية أن تتولى حقيبة وزارية في سابقة فريدة من نوعها، مع التذكير بأن المملكة قد تعيش مسيرة طويلة من النجاح والأمان.

كذلك أطلقت بعض التوقعات الخاصة بالمشاهير. وذكرت فيها أن الفنانة اللبنانية نجوى كرم قد تضيء سماء الخليج بحفلات لم يسبق لها مثيل وأن مواطنتها نانسي عجرم يمكن أن توافق أخيراً على المشاركة في فيلم استعراضي ضخم غناء ورقصاً وتمثيلاً ما يذكر الجميع بنجمة الشاشة الراحلة سعاد حسني.

ونبهت الفنانين والأثرياء إلى ضرورة تعزيز الإجراءات الأمنية تحسباً لعمليات سرقة. وأشارت إلى أن إليسا قد تدخل عالم السياسة بشكل تدريجي وأن هيفاء وهبي يمكن أن تتخطى أزمتها الأخيرة وتستعيد حقوقها بعد تلقي الدعم من شخصيات مصرية نافذة.

وعن الفنان المصري محمد رمضان قالت إنه قد يصل إلى العالمية ويحصد عدداً من الجوائز المهمة ويشارك في استعراض مع فنان أجنبي، علماً أنه قد يتعرض لحادثة "تمر على خير".

وتوقعت أن تشارك الفنانة المصري يسرا في عمل تاريخي فريد إضافة إلى رحيل فنان على طريقة طلال مداح وفريال كريم. ورأت أن كورونا تسير في طريقها إلى الانحسار وأن الموجة الثانية قد لا تكون خطرة كما هي حال الموجة الأولى.

المجلة الالكترونية

العدد 1078  | تشرين الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1078