تحميل المجلة الاكترونية عدد 1077

بحث

مروى: أعيش قصة حب ولست خطافة رجال!

تمنت أن تلعب دور نيرمين الفقي في فيلم «دكتور سيليكون»، فلماذا لم تحصل عليه؟ ولماذا تمنت هذه الأمنية وما علاقتها بنيرمين الفقي بعد هذا الفيلم؟! أسئلة كثيرة أجابت عنها مروى في حوارنا معها الذي كشفت فيه أيضاً أسراراً عن حبيبها المصري وسر بكائها في العرض الخاص لفيلمها «دكتور سيليكون».كما تحدثت بصراحة تامة عن علاقتها بالمنتج عبدالله الكاتب وطلاقه من زوجتيه هيام وميار الببلاوي، وكشفت أحلامها وطموحاتها...

- من رشحك لفيلم «دكتور سيليكون»؟  فوجئت بمكالمة من المخرج أحمد البدري، قال لي فيها إنه وجد سيناريو لفيلم مختلف ولم يتخيل واحدة غيري لتقديم هذا الدور. التقينا وقرأت السيناريو وشرح لي كيف ينوي تقديمي في الفيلم كممثلة بالدرجة الأولى. وبعد جلسة طويلة التقيت بطل الفيلم ومنتجه عبدالله الكاتب وشعرت بحماسة للعمل فوافقت عليه.

- ماذا عن دورك في الفيلم؟  أقوم بدور الدكتورة سحر، وهي طبيبة تجميل تعمل كمساعدة للدكتور سيليكون طبيب التجميل وصاحب مركز التجميل «نيولوك» وتعيش معه قصة حب لتضمن مكانتها في المركز، إلى أن تتبدل الظروف وتنتقل ملكية المركز الى شخص آخر، وتحاول أن تتقرب منه ولا تتردد في أن تذهب معه إلى الحارة الشعبية التي يعيش فيها ليساعد أهل الحارة التي نشأ فيها.

- ولماذا الحديث عن عمليات التجميل في هذا التوقيت تحديداً؟  كنت أبحث عن فيلم يقدمني للجمهور بشكل جيد وفي الوقت نفسه يناقش قضية مهمة ويوصل رسالة محددة. ووجدت أن السيناريو يحذر النساء من خطر مراكز التجميل التي يعمل فيها أشخاص يزعمون التخصص في جراحة التجميل ولكن في الحقيقة هم قليلو الخبرة وبعضهم غير حاصل على شهادات متخصصة، بالإضافة إ‍لى أن أغلب هذه المراكز غير مجهزة مما يشكل خطراً كبيراً على السيدات اللواتي يُقبلن على هذه العمليات.

- تتحدثين عن التجميل وكأنك لم تخضعي لعملية من هذا النوع؟  بالطبع لم أخضع لعمليات التجميل يوماً في حياتي، والدليل على ذلك أن صوري قبل أن أصبح نجمة وأدخل مجال الفن لا تختلف كثيراً عن شكلي الحالي. ولذلك أحمد الله على أنني أتمتع بمقدار كبير من الجمال يغنيني عن اللجوء الى مثل هذه العمليات.

- أنت ضد عمليات التجميل؟  بالعكس، فأنا أول من يشجع السيدات على عمليات التجميل، لأنه مطلوب من السيدة أن تكون جميلة في كل وقت لتحافظ على زوجها حتى لا ينظر الى إمرأة غيرها، والأهم من ذلك لكي ترضى عن نفسها. وأشجع أي امرأة ترى أن عمليات التجميل ستجعلها أفضل على  الخضوع لها لكي تحصل على الرضا الكامل عن نفسها لكن بشرط أن تتأكد جيداً من مصداقية المركز أو الطبيب الذي تذهب اليه حتى لا تقع في أخطاء خطيرة قد تؤثر في حياتها. ونحن نذكر الحادث الشهير الذي تعرضت له الفنانة الراحلة سعاد نصر، ولذلك أحذر كل السيدات وهذه هي رسالتي في فيلم «دكتور سيليكون».

- متى ستلجأ مروى لعمليات التجميل؟  عندما أصل الى  الخمسين قد أفكر في عملية تجميل لأحافظ على جمالي وشبابي خاصة أن الفنان قدوة لكل الجمهور ويحرص دائماً على أن يراه الناس في أحسن صورة.

- تردد أنكم لمحتم في الفيلم إلى إجراء نانسي عجرم جراحة تجميل، هل هذا صحيح؟  لا علاقة للفيلم بنانسي عجرم، وأنا سمعت أنها غضبت منا دون أن ترى الفيلم. لكن عندما تراه ستتأكد أننا لم نقترب منها من بعيد أو قريب.

- في الفيلم أليس غريباً أن ترقص وتغني دكتورة؟  هذا كان من ابتكار المخرج أحمد البدري الذي قرر أن يستغلني كمطربة قادرة على تقديم استعراضات لإضفاء جو مميز على الفيلم، وهو صاحب فكرة تقديم هذه الأغاني والاستعراضات في أحداث الفيلم وهما أغنيتان الأولى بعنوان «سيد» والثانية بعنوان «الأصل أصلي». وقدمت الاستعرضات الخاصة بهما على شكل رقصة إسبانية. وبصراحة وجدت ردود فعل جميلة جداً عليها وبكيت عندما سمعت تصفيق الجمهور وانفعاله معها وقت العرض الخاص.

- بمناسبة الحديث عن العرض الخاص لماذا حضرت متأخرة؟  بصراحة هذا كان مقصوداً فأنا طلبت منهم أن يتصلوا بي بعد أن يبدأ الفيلم ويدخل الجمهور لمشاهدته حتى لا يخضع الأمر لمجاملات وأستطيع أن أتحدث إلى الناس وأجري لقاءات مع الفضائيات بعد أن يكون الإعلاميون قد استطاعوا تكوين نظرة واسعة وعميقة عن الفيلم، وحتى أجيب عن كل الأسئلة بوضوح.

- بعد العرض الخاص هل تعرضت فعلاً لتحرشات وسط الزحام ولذلك ارتفع صوتك؟  بالفعل انفعلت جداً وارتفع صوتي ولكن ليس بسبب أي نوع من التحرشات انما بسبب هجوم القنوات الفضائية عليّ عقب عرض الفيلم دون نظام مما أصابني بتوتر وقلق. أنا لا أحب هذه الطريقة، وكل ما طلبته من الناس هو النظام والترتيب ووقتها أستطيع أن أجري لقاءات مع كل القنوات.

- هل حذفت مشاهد من الفيلم؟  بالفعل وهذا أغضبني كثيراً لأنني كنت أشعر بأن المشاهد المحذوفة ستكون فارقة جداً بالنسبة الى الجمهور خاصة أنها كانت تُظهر مواهب أخرى عندي.

- لماذا لم تعودي الى صنّاع الفيلم للاستفسار عن السبب؟  اكتشفت أن المنتج عبدالله الكاتب أراد حذف كثير من مشاهدي ليمنح فرصة أكبر لمشاهده هو لأنه يشارك في التمثيل. وعندما سألته قال لي وجدنا أن مدة الفيلم طويلة ويحتاج الى اختصار، أما المخرج فقال لي إن هذه المشاهد لم تنقص من أهمية دوري.

- وما الذي قررتِ فعله بعد ذلك؟  بصراحة قررت أن اشترط وقت توقيع عقد أي عمل فني جديد عدم حذف أي مشهد لي مكتوب في السيناريو الذي قرأته، بالإضافة الى وضع شرط حضوري المونتاج حتى لا أسمح لأحد بتشويه دوري لأن الجمهور في النهاية لا يعرف الحقيقة كاملة ويسألني عن دوري ويقوّمني دون مجاملة.

- تردد أن بينك وبين نيرمين الفقي خلافات، ما حقيقة ذلك؟  هذا الكلام ليس له أساس من الصحة لأنني لم ألتق نيرمين الفقي في أي مشهد أثناء التصوير، كما أن كواليس «دكتور سيليكون» كانت من أجمل الكواليس التي عملت فيها وكنا مثل الأسرة الواحدة نأكل مع بعضنا ونعيش وقتاً طويلاً في جو عائلي خاصة أن المخرج أحمد البدري كان يضفي جواً جميلاً داخل الكواليس.

- يقال إنك طمعت بدور نيرمين الفقي الصحافية بدلاً من الطبيبة؟  كنت أتمنى تقديم دور الصحافية لدرجة أن أحمد البدري أرسل لي السيناريو الذي كتبه خالد حسونة لكي أقرأ دور الطبيبة فاتصلت به وقلت له إن دور الطبيبة لم يعجبني، وأريد دور الصحافية. ولكنه رفض وفوجئت بالمنتج يرفض بشدة ويطلب مني تقديم دور الطبيبة بالتحديد.

- ما سبب إعجابك بدور الصحافية؟  لأنني كنت أبحث عن دور جاد بعيد تماماً عن الدلع والتهريج وأردت أن أثبت للجميع أنني أستطيع أن أنجح أيضاً في الأدوار الجادة لكن أحمد البدري قال لي: سوف أقدمك في هذا الدور في شكل ممثلة بالدرجة الأولى.

- هل اعترضت فعلاً على «الأفيش» ولماذا؟  نعم اعترضت وأعتقد أن هذا من حقي لأن مساحتي على الأفيش ليست مناسبة لدوري، حتى أن الجمهور والصحافيين ظنوا أنني مريضة سيلكون أو من السيدات اللواتي يُجرى لهن التجميل ضمن أحداث الفيلم.

- ارتداء الملابس المحتشمة والابتعاد عن المشاهد الساخنة في الفيلم هل سببهما خوف من النقد؟  بداية تجاربي في السينما كراقصة من خلال فيلم «حاحا وتفاحة» أعطت الكثيرين فكرة خاطئة عني، بالإضافة الى هجوم النقاد عليّ وتصنيفهم لي كممثلة إغراء. وفي «دكتور سيليكون» أردت أن أثبت للجميع أنني قادرة على تقديم كل الأدوار، لذلك بعد تقديمي دور الطبيبة لن أتردد في تقديم دور الراقصة مرة أخرى بشرط أن يكون السيناريو جيداً.

- هل توافقين على تصنيفك نجمة إغراء؟  أرفض تصنيفي كممثلة إغراء فقط خاصة أنني أجيد تقديم كل الأدوار الفنية بالإضافة الى الرقص والاستعراض والتمثيل والغناء، ورغم ذلك أقول إن الإغراء فن يدرس ضمن الفنون في العالم وأنا لست ضده ولكنني أرفض الإغراء بخلع الملابس.

- أليست مغامرة أن يكون بطل الفيلم عبدالله الكاتب؟  سمعت هذه الملحوظة أكثر من مرة ولم أكن أعلم أن عبدالله الكاتب هو بطل الفيلم وكنت أعرف فقط أنه المنتج، ولكن بعد ذلك علمت من المخرج أنه البطل وقال لي إنه قدم تجارب من قبل ولكن فوجئت بأن الجميع يرون أنه مجرد وجه جديد، كما عرفت أن نيرمين الفقي قدمت تجارب سينمائية قليلة ومنذ فترة طويلة.

- لكن تردد وجود قصة حب مع المنتج عبدالله الكاتب دفعته لتطليق زوجتيه هيام وميار الببلاوي؟  هذا الكلام غير صحيح وليس بيني وبين عبدالله الكاتب أي علاقة، كما أن الكاتب آخر رجل في الدنيا أنظر إليه ولن ارتبط به أبداً ولا أحبه لأنني لست «خطافة رجال»، ولن أسمح لنفسي بأن آخذ رجلاً من زوجتيه وأخرب بيتين. هذا الكلام مجرد شائعات لا أعرف مصدرها، كما أنني لا أعرف ميار الببلاوي، أما زوجته هيام فقدمت معنا دوراً في الفيلم، وأكلت معها خبزاً وملحاً ولن أسمح لنفسي بأن أخونها، بالإضافة الى أني طلبت من عبدالله الكاتب أن ينفي هذه الشائعة ولكن لا أعرف لماذا لم يشغل نفسه بالرد عليها لحماية اسمي.

- وهل لهذا السبب رفضتِ التعاون معه في فيلم جديد؟  طبعاً لأنني لا أحب هذه الطريقة في العمل وأعرف أن العمل عمل ولا يجوز استغلال اسمي بهذه الطريقة السيئة، لذلك قررت أن أقطع حتى علاقة العمل السطحية التي تجمعني بهذا الرجل.

- أشيع أنك تزوجت مصرياً من أجل الجنسية والإعفاء من قرارات نقابة الممثلين!  لن أبيع نفسي من أجل فيلم، ومع ذلك حصلت على تصريح من نقابة الممثلين في لبنان بأنني ممثلة ومطربة وهذا يؤهلني للعمل في كل مكان في الدنيا.  بالإضافة إلى أنني تصالحت مع النقيب أشرف زكي الذي قال لي: أهلاً بك في مصر. وأنا أستطيع المشاركة في أي عمل ولكن لابد أن أحصل منه على تصريح، وهذا الكلام ليس صعباً ولكنه مشروع وحق للنقابة في تنظيم طريقة العمل بالشكل الذي تراه مناسباً.

- أين الحب في حياة مروى؟  أعيش هذه الأيام قصة حب جعلتني في حالة من السعادة التي لا أستطيع وصفها، و قريباً سوف أخبر جمهوري بموعد الخطوبة.

- ما جنسيته وهل هو من الوسط الفني؟  هو رجل أعمال مصري من خارج الوسط الفني، وكل ما أستطيع قوله إنني واثقة أن هذا الرجل هو فتى أحلامي الذي انتظرته طويلاً.

- ما هي أكثر الأشياء التي تحبينها فيه؟  هو رجل بمعنى الكلمة وشهم جداً ولديه حنان يمكن أن يملأ هذا الكون، بالإضافة الى أنه يحبني لكوني مروى وليس لكوني نجمة مشهورة.

- ألم يشترط تفرغك له بعد الزواج والبعد عن الفن؟  هو يحترم فني جداً ويقدره بل يعشق ما أقدمه من أغانٍ وأفلام ويناقشني فيها ويشجعني لأصبح أفضل نجمة في الدنيا.

- وإذا طلب البعد عن الفن من أجل الأسرة فأيهما تختارين؟  سوف أبذل كل جهودي لأقنعه بأن الفن هو كل حياتي وأتمنى أن يوافق، خاصة أنني في الوقت نفسه لن أهمل أسرتي أبداً.

- لماذا رفض تامر حسني وجودك في الجزء الثاني من «عمر وسلمى»؟  هذا كلام غير صحيح لأن فيلم «عمر وسلمى» لم يتم عرضه عليّ وليس فيه دور من الأساس لمروى. الخبر كان مجرد شائعة وعندما اتصلت بالمنتج محمد السبكي لأسأل عن حقيقة الخبر قال لي ان هذا الكلام لم يخرج منه ولا من تامر. كما قال لي إنه يحرص على علاقته بي وطلب مني أن نتعاون في أكثر من تجربة، وهذا الكلام أسعدني جداً.

- لماذا أجلت تقديم الفوازير؟  وجدت أن التجربة التي أعلنت عنها ما زالت في حاجة إلى بعض التعديل والتحضير حتى تظهر في أحسن شكل، خاصة أنها تحتاج الى كلفة إنتاجية عالية جداً، فقد طلبت من الجهة المنتجة التصوير وبناء الديكورات في الأماكن الطبيعية وليس في شكل استوديوهات، الأمر الذي زاد الميزانية بشكل كبير. وهذا جعلني أؤجلها الى العام المقبل حتى تليق باسمي وتكون على غرار فوازير نيللي وشريهان مثلي الأعلى في الاستعراض والفوازير، ولا أريد أن أقل عن المستوى الذي قدمتاه من قبل.

- ما حقيقة العروض الإعلانية التي تنهال عليك؟  بالفعل بعد عرض فيلم «دكتور سيليكون» وجدت عروض الإعلانات عن مستحضرات للريجيم تنهال عليّ ولكنني رفضت على الفور بعد أن اكتشفت كذب هذه المستحضرات. وأرى أن تخفيف الوجبات وممارسة الرياضة أفضل وأسهل وسيلة لإنقاص الوزن، وبذلك يتفادى الناس الأدوية التي قد تكون خطراً حقيقياً على حياتهم.

- كيف أستطاعت مروى إنقاص وزنها؟  أتناول آخر وجبة قبل النوم بوقت طويل، بالإضافة الى حرصي على تناول الخضر والألبان في أغلب الأوقات. كما أنني أستغل أي وقت فراغ لأمارس تمارين رياضية  لأحرق السعرات الزائدة وأحافظ على رشاقتي.

- هل تجيدين الطهو؟  طبعاً فأنا أجيد طهو كل الأكلات اللبنانية، ومنها المحاشي والفتوش والتبولة، وأعشق الأكلات الدسمة لكن أحاول أن أقاومها خوفاً من زيادة الوزن.

- حدثينا عن تجربتك في مسرحية «ترلم لم» مع النجم سمير غانم؟  من أحلى التجارب التي شاركت فيها خاصة أنها تجربتي الأولى على المسرح مع النجم سمير غانم الذي أفادني كثيراً بخبراته. ولا أخفي أنني كنت أشعر بأن قلبي سوف يتوقف خوفاً من مواجهة الجمهور، ولكن بتشجيع سمير غانم استطعت التغلب على مخاوفي وأصبحت أكثر جرأة على مواجهة الجمهور الذي أثبت لي حبه عن طريق ردود الفعل السريعة التي أجدها من المتفرجين عقب كل عرض.

- وما حقيقة الدويتو الغنائي الذي تشاركان في تقديمه؟  بالفعل هناك أغنية ضمن أحداث المسرحية بعنوان «شيكولاتة» صورناها لعرضها خلال أيام على الفضائيات.

- بمناسبة الحديث عن الغناء ماذا قصدت من أغنية فيلم «دكتور سيليكون» «الأصلي أصلي»؟  قصدت ايصال رسالة لكل من شكك في قدراتي كممثلة وفنانة حقيقية، وقلت له «الأصلي أصلي»، وأستطيع أن أثبت قدراتي للجمهور والنقاد.

- وماذا ستفعلين في الدعوى التي أقامها عليك نقيب الأطباء بسبب فيلم «دكتور سيليكون»؟  لا أعرف شيئاً عن هذه القضية ولم تصلني أي دعاوى قضائية، كما أن هذه الأخبار كانت قبل عرض الفيلم حين ظن البعض أننا نسيء الى مهنة الأطباء. لكن بعد عرض الفيلم يستطيع الجميع أن يكتشف عكس ذلك، ولا داعي لغضب النقيب بل أدعوه لمشاهدة الفيلم ليعرف أننا نساعده في لفت النظر الى مراكز التجميل الفاسدة وندعوه لغلقها أو التفتيش على القائمين عليها والعاملين فيها.

- من هو النجم الذي تتمنين الوقوف أمامه؟  ما زلت أعرف أنني في بداية خطواتي الفنية ولم أقدم شيئاً من المواهب التي أمتلكها، ولكنني أتمنى أن أقف أمام الزعيم عادل إمام ولو في مشهد واحد، فهو بمثابة جواز سفر للمرور الى الجمهور والتاريخ أيضاً. كذلك أرغب في العمل مع أحمد السقا وجمال سليمان

 

 

المجلة الالكترونية

العدد 1077  |  آب 2024

المجلة الالكترونية العدد 1077