نخيل التمر للكاتب عبد العزيز عبد الغني ابراهيم
للتمر دلالاتاً رمزية وقدسية. ورغم تجاهل الرحالة الأوروبيين في الجزيرة العربية هذا الرابط الوثيق بين النخلة. والأديان التي بعثت في الشرق لا تزال بركة النخل تعيش في اللاوعي الديني العميق تماما كما في اسم تمارا الذي كانوا يطلقونه على الفتيات تيمناً بما للنخلة من قداسة وجمال. وبينما تعدٌدت الدروب التي سلكها الرحالة الأوروبيون عبر شبه الجزيرة العربية. تركز هذه الدراسة على طرق التي أجتازها الرحالة ممن استرعى النخيل انتباههم، ولا سيما مناطق انتاج التمر ومراكز تجارته.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024