تحميل المجلة الاكترونية عدد 1079

بحث

Louis Vuitton Tambour Icons ساعة الرجل العصري

Tambour Damier Graphite

Tambour Damier Graphite

Tambour Horizon Black

Tambour Horizon Black

Tambour Horizon Brown

Tambour Horizon Brown

Tambour Monogram

Tambour Monogram

Tambour Horizon Eclipse

Tambour Horizon Eclipse

عام 2002، انطلقت علامة لويس فويتون في عالم صناعة الساعات مع تامبور، ساعة لا مثيل لها تجمع كافّة قيم الدار في تصميمها. تظهر أحرف كلمة لويس فويتون الإثني عشر محفورة في العلبة بالقرب من كل رقم ساعة، وقد استوحى لون قرصها البني من نقشة شعار العلامة الغنيّ عن التعريف والتي يُذكّر عقرب الثواني فيها بلونه الأصفر الجلد المشمّع في حقائب لويس فويتون. إلى جانب العناصر المتعددة التي تُذكّر بالدار العريقة، من نموذج الكوارتز البسيط ثلاثي العقارب إلى العناصر المعقّدة بعدّة مستويات، أصبحت تامبور رمزاً لهوية الدار وحتى بصمتها الخاصة. وتجمع الساعة بين الشكل الخالد على مرّ السنين والأداء الفني المتجدّد.


اليوم، ترفع هذه الساعة المميّزة النقاب عن لمسات جديدة أضافتها إلى مجموعتها من خلال أربع ساعات هي: تامبور مونوغرام المتوفرة في نماذج بأقطار 28 و34 و39.5 ملم، وتامبور دامييه غرافيت التي تأتي بقطر 41.5 ملم. هذا وتُظهر الساعات بصمة الدار المميزة في التصميم الذي يمكن تلخيصه بأنّه مزيج ذكيّ من الأناقة الدقيقة والشخصية القوية، يجمع ما بين العلبة الكلاسيكيّة والأقراص ذات التصميم الجديد التي تُذكّر بتصميمي مونوغرام ودامييه غرافيت بأمانة، وذلك بفضل الحرفيّة الماهرة لخبراء تصنيع الأقراص في مشغل لا فابريك دو تان التابعة للويس ڤويتون في جنيف. تأتي هذه النماذج الجديدة من تامبور والمدفوعة بحركة الكوارتز مزوّدةً بأشرطة قابلة للتبديل مع نظام لويس ڤويتون المبتكر والذي لا يتطلب استخدام الأدوات، الأمر الذي يسمح لمن يرتديها بمطابقة ساعته وفقاً لكل مناسبة وابتكار أسلوبه الخاص.

عن لويس فوتيون

تقدّم دار لويس ڤويتون التصاميم الفريدة إلى العالم منذ العام 1854، وهي تجمع من خلالها ما بين الإبداع والأسلوب، وتضع نُصب عينيها تقديم منتجات من أعلى درجات الجودة. واليوم، تبقى الدار وفيّة لروح مؤسّسها، لويس ڤويتون، العقل المبدع وراء مفهوم "فنّ السفر" الغنيّ عن التعريف من خلال حقائب السفر والأمتعة والأكسسوارات، والتي كانت تتميّز بشكلها المبتكر من جهة وأناقتها وعملّيتها من جهة أخرى. ومنذ ذلك الحين، شكّلت الجرأة الحجر الأساس الذي بنت عليه دار لويس ڤويتون قصّتها الملهمة. صحيح أنّ لويس ڤويتون بقيت وفيّة لتراثها غير أنّها فتحت أبوابها للمهندسين المعماريين والفنانين والمصممين بمختلف توجّهاتهم الفنيّة على مر السنين وفي الوقت عينه طوّرت منتجاتها وتوسّعت نحو مجالات على مثال الملابس الجاهزة والأحذية والأكسسوارات والساعات والمجوهرات والعطور وحتّى القرطاسية. وتشهد هذه المنتجات التي تم ابتكارها بكل عناية على التزام لويس ڤويتون بالحرفية الرفيعة.



المجلة الالكترونية

العدد 1079  |  تشرين الثاني 2024

المجلة الالكترونية العدد 1079