فيكتوريا بيكهام تساعد ميغان ماركل في تصميم منزلها
يُذكر أن منزل الزوجين يتميَّز بتاريخ ملكي حافل، إذ عاش فيه قبلاً شخص هندي مسلم يُدعى الأستاذ عبدالكريم، وصل إلى إنكلترا عام 1887، وعمل نادلاً لدى ا. إلا أن هذا النادل ترك أثراً كبيراً في نفس الملكة لدرجة أن أصبح خلال عام واحد فقط أحد أبرز الأشخاص المُقرّبين إليها. ويُقال إن الملكة جعلته أستاذها أو ما يعرف بالـ"مونشي"، بحيث كان يرشدها في كل الشؤون الهندية. لا بد من الإشارة أيضاً إلى أن ميغان قرّرت شحن بعض الملصقات المُفضلة لديها من شقّتها في تورونتو إلى منزلها الجديد، لكي تضيف إليه لمستها الخاصة. كما أصرّت على تعليق صور أصدقائها وعائلتها، بدل تزيين الجدران بالأعمال الفنية الباهظة الثمن.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024