تحميل المجلة الاكترونية عدد 1078

بحث

بعد اتهامها بالإساءة لمصر.. شيرين تخرج عن صمتها وتعرض دليل براءتها وتكشف المأجورين

شيرين عبدالوهاب

شيرين عبدالوهاب

1

1

2

2

3

3

4

4

5

5

6

6

7

7

في محاولة للدفاع عن نفسها نشرت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب على حسابها بفايسبوك رسالة طويلة تخاطب فيها كل الذين آمنوا ببراءتها وصدقوا أنها لا يمكن أن تفعل ذلك، ومن لم يصدقها خاطبته لكي تقول له إنها لم تقصد أبداً الإهانة لمصر.

قالت في رسالتها: "عاوزة أتكلم من قلبي مع كل واحد من أهل بلدي الحبيبة، ومن أهلي وأصدقائي وزملائي؛ اللي قدروا يفهموا ويصدقوا إني لا يمكن أسيء لبلادي اللي أنا كلي من خيرها ولا يمكن أنكر فضلها عليا، بجد باشكركم وباحبكم، وبعتذر للي أساء فهم كلامي من كل قلبي".

وأضافت: "بالنسبة للقنوات المأجورة من خارج مصر، اللي خدت كلامي وخرجته عن سياقه تماماً وحاولت تستغله ضد بلدي؛ بقولهم إن بلدي خط أحمر، وعمركم ما هاتفرقوا بيني وبينها. أحب أوضح لكل الناس؛ اللي حقهم يعرفوا إن ما كُتب عني في الصحافة ونسب لي غير صحيح بالمرة، وتقدروا تتحققوا من صحة كلامي من الفيديو الموجود مع إنه ممنتچ عن قصد علشان يطلعني غلطانة".

تابعت: "ما قيل على لسان النقابة والصحافة إني قلت (أنا هنا أتكلم براحتي عشان اللي بيتكلم في مصر بيتحبس)، وطبعاً ده مش حقيقي، وماقلتهوش، لأن الكلمة بتفرق!

اللي قلته نصاً وهو موجود بالفيديو: "أنا هنا أتكلم براحتي عشان في مصر ممكن يسجنوني" - فيه فرق كبير بين الجملتين!".

وقالت: "أنا كنت بتكلم عن موقف شخصي لما هزرت علي المسرح من قبل ورُفعت عليا دعاوى وصدر حكم بسجني سنة وسددت كفالة، واستأنفت واتلغى الحكم في الاستئناف! وبعدين اترفع عليا جنحة مباشرة عن نفس الواقعة، واتحكم فيها بعدم اختصاص القضاء المصري بما وقع في الشارقة؛ هذا ما كنت أقصده والله أعلم بالنوايا.‬ بحبك يابلدي مهما حصل، ودايماً تحيا مصر".

المجلة الالكترونية

العدد 1078  |  تشرين الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1078