الملكة رانيا في برشلونة
أكدت الملكة رانيا العبدالله أن «التعليم والاقتصاد هما وجهان لعملة واحدة» خاصة وأن الخسائر الاقتصادية بسبب تدني نوعية التعليم تفوق تكاليف الأزمة المالية العالمية. جاء ذلك خلال لقائها مجموعة من المدراء التنفيذيين لعدد من شركات الاتصالات الخلوية لحثهم على دعم حملة «هدف1: التعليم للجميع»، قبيل مشاركتهم في المؤتمر العالمي للهواتف الخلوية الذي عُقد في برشلونة بتنظيم من الإتحاد العالمي للإتصالات المتنقلة.
وبصفتها مؤسساً ورئيسا عالمياً مشاركاً لحملة «هدف ١» عبّرت عن أملها في أن يشارك جميع أعضاء الاتحاد العالمي للاتصالات المتنقلة في أكبر حملة تخدم هدف ضمان التعليم لجميع الأطفال في العالم.
وقالت: «عدم الذهاب إلى المدرسة أو الحصول على تعليم ضعيف يعني زبائن أقل وعمال أقل مهارة وموهبة، ويكلّف الاقتصاد العالمي مليارات الدولارات في التجارة والإيرادات والابتكارات والكفاءات المفقودة».
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024