ناهد السباعي: هربت يوم زفافي
تعترف النجمة ناهد السباعي بأن ما فعلتْه قبل زفافها بيوم كان جنوناً، لكنها لم تكن قادرة على إتمام تلك الزيجة فقررت الهرب! وتكشف لنا حقيقة ما حدث وجعلها تلغي زفافها فجأة، كما تتكلم عن فيلمها الجديد، وسبب بكائها والهجوم عليها عبر مواقع التواصل، وتكشف أيضاً حقيقة خلافها مع دنيا سمير غانم، ورأيها في أزمة فستان رانيا يوسف، وتبوح بالكثير من أسرارها الخاصة.
- أثرتِ ضجة كبيرة بإلغاء زفافك قبل الشروع به بساعات، فما الذي حدث؟
عقدنا القران قبل حفلة الزفاف بأسبوع حتى نستطيع السفر والاحتفال في العين السخنة، حيث كان من المُفترض إقامة الحفل، لكن في الأيام القليلة ما بين عقد القران والزفاف، انتابني شعور ورغبة قوية في عدم إتمام هذا الزفاف، فراجعت نفسي كثيراً وأيقنت أنني لن أستطيع الزواج، فاتخذت قراري النهائي قبل الزفاف بيوم واحد، وتحدثت معه معتذرةً، وقُلت له إنني لن أستطيع حضور حفلة الزفاف، أما هو فظنّ في البداية أنها مزحة.
- هل حدث شجار بينكما أدى إلى اتخاذك هذا القرار المفاجئ؟
إطلاقاً، لم يحدث أيّ شجار بيننا ولم نختلف في أيّ شيء، ويهمّني أن أوضّح بعض الأمور، أوّلها أن كلّ ما كُتب عن أسباب إلغاء الزفاف مجرّد اجتهادات، فلم نتشاجر على قائمة الأثاث، ولم تختلف عائلتانا، ولم يخنّي مع فتاة أخرى... كلّ ذلك غير صحيح إنما تمّ الانفصال بكل هدوء.
- لكن ما الذي استجدّ حتى وصلتما إلى هذا القرار ــ المفاجأة؟
لا أعرف، كل ما في الأمر أنه دهمني شعور مفاجئ وملحٌّ بأنه ليس الشخص الذي سأكمل معه باقي حياتي، وأعترف بالشعور بالخطأ، وأن ما فعلته يُعدّ هروباً منّي، لأنه لم يرتكب أيّ خطأ في حقّي.
- كيف كان ردّ فعله إزاء إصرارك على هذا القرار؟
يعرف أنني «مجنونة»، وأتخذ قراراتٍ طائشة، علماً أنه استمر في الظنّ أنني سأذهب الى الزفاف حتى آخر لحظة، على الرغم من أنه حاول في بداية الأمر إقناعي بالعدول عن قراري غير المُعلّل.
- هل صحيح أنّ أقرباءك وأصدقاءك حضروا إلى الحفل ولم يعلموا بإلغائه؟
بعثت برسائل الى الجميع أعلمهم بإلغاء الزفاف، وهناك من ألغوا سفرهم، لكن بعضهم كان قد سافر بالفعل، وهو نفسه كان منهم، بالإضافة إلى عددٍ كبيرٍ من أصدقائه وعائلته، وتوافدوا إلى مكان الزفاف بشكل عادي، إذ كان حتى تلك اللحظة يظن أنني سآتي، لذلك لم يُلغِ أي شيء. أنا أدرك أنّ ما فعلته كان قاسياً عليه، لكنني في الوقت نفسه فضّلت التراجع عن تحمّل مسؤولية الاستمرار في طريق الزواج. أنا من مواليد برج الجوزاء ومعروف عنا هذه التصرفات.
- هل حاول البعض التدخل لإثنائك عن هذا القرار؟
بالفعل، اقترح عليَّ بعضهم أن نُقيم حفلة الزفاف ثم نعلن الطلاق إذا كان لا بدّ منه، لكنني رفضت هذه المحاولات تماماً، لعدم قناعتي، وتحدّث معي أفرادٌ من عائلته، حتّى إنهم قالوا لي، إذا كُنتِ لا ترغبين بحفلة زفاف، نلغيها، ونكتفي بحفل صغير، لكنّ ردّي كان أنّني لا أريد هذا الزواج من أساسه.
- وماذا قالت لكِ والدتك؟
كانت ترى أن هذا نصيب، وهذه مشيئة الله عزّ وجلّ. وكانت تعلم أنّني لن أعود عن قراري، لأنّها طبيعتي، وعموماً انزعجت العائلة في البداية، لكنّهم تفهموا الأمر بعد ذلك.
- هل تُرجعين ما حدثّ إلى الحسد؟
قد يقول بعضهم ذلك، لكنّني لا أعرف سبب ما حدث لي.
- ومتى حصل الانفصال رسميّاً؟
مباشرةً، بعد أيام قليلة من اتخاذي القرار.
- هل ما زال هناك أي أمل في عودتكما؟
لا.
- لماذا اخترتِ عدم التحدّث عن هذا الأمر فور وقوعه، خصوصاً بعدما أثار الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي؟
أغلقت هاتفي، ولم أرغب في التعليق على ما حدث حتى لا أكذب أو أختلق أيّ قصة، واقترح عليَّ أحدهم أن «أتلطّى» وراء حالة وفاة أو أي أمر، لكنني رفضت الكذب وقررت أن أعتمد الوضوح.
- لنتحدث عن فيلمك الجديد «جريمة الإيموبيليا»، ما الذي جذبك للمشاركة في بطولته؟
نوعية الفيلم جديدة تماماً، وقد صُنّف في قائمة أفلام «السيكو دراما»، وقليلاً ما تجد هذه الأفلام في مصر، وإنتاجها نادر، لأنها صعبة من كل النواحي، صعبة على الممثلين، ومن حيث الديكور والإخراج. ويبقى أنّ العامل الأول هو فكرة الموضوع.
- فوجئ الكثيرون بكمّ التشويق والصدمة في أحداث الفيلم!
أسعدني ما قاله البعض من أن الفيلم أوجد «حالة» من التشويق والصدمة بتتابع أحداثه، وفوجئوا بحبكته. وفيما يصاب مشاهدو الأفلام العادية بالفتور والملل، أوجد «جريمة الإيموبيليا» هذه الحالة، وكتم الجمهور أنفاسه طوال أحداثه إلى أن انكشف مرتكب الجرائم في النهاية.
- وكيف كانت ردود فعل جمهور مهرجان القاهرة على دورك في الفيلم؟
أدهشني تعليق سيدة في مهرجان القاهرة على دوري، حين سألتني معاتبةً عن قلّة عدد مشاهدي في الفيلم، وأنها فوجئت بذلك، فيما أرى أنّ أهمية المشاركة في أي فيلم لا يحدّدها عدد المشاهد التي أظهر بها، إنما مدى تأثير هذه المشاهد، فأحداث هذا الفيلم كلها وقصته تدور حولي، إذ تبدأ القصة مع اختفائي، ولا تنتهي إلّا بمعرفة حقيقة ما حدث لي، فالشخصية مؤثرة، ولا تكتمل القصة بدونها.
- هل تصدّرك الدعاية الخاصة بالفيلم هو سبب تعجب الجمهور من مشاهدك القليلة؟
من الممكن، لكنْ أنا البطلة الرئيسة في الفيلم، ومن الطبيعي أن أظهر في الدعاية الخاصة به، سواء في «البوستر» الدعائي أو الإعلانات، وبالتأكيد مشاهدي قليلة في الفيلم، لكن دوري محوريّ، ومهم ضمن الأحداث، وكثيراً ما نجد أشخاصاً يمثلون عدداً كبيراً من المشاهد لكنهم لا يتركون أيّ بصمة تُذكر في أحداث العمل، فيما أهميّة أي شخصٍ أو شيءٍ لا تكمن بالـ«كمّ» بل بالـ«كيف». أحترم كل الآراء التي قيلت لي ولم تُقلْ، وعلى كل حال، أسعدني رأي هذه السيدة لأنه دليل على رغبة الجمهور في مشاهدتي أكثر.
- وكيف استعددتِ لهذا الدور؟
هذا الدور كان صعباً للغاية، وتتمثل صعوبته في إيصال الشخصية الى الجمهور بمنظورها الصحيح. في حقيقتها، هي فتاة مجنونة بالكاتب وعاشقة له، وليست فتاة لعوباً، والتحدي يكمن في إظهار الحقيقة.
- هل كان قرار عرض الفيلم في مهرجان القاهرة صائباً؟
الفيلم تم عرضه في المهرجان من خارج المسابقة الرسمية، وأنا أرفض تصنيف الأفلام أفلامَ المهرجانات والأفلامَ التجارية، وللأسف أن هذا التصنيف أوجده بعض صنّاع الأفلام، ففي كل المهرجات العالمية، الأفلام التي نشاهدها، وتنجح نجاحاً تجارياً كبيراً، هي التي تشارك في المهرجانات، وتفوز بالجوائز، فهذا هو الطبيعي، إذ لا يصحّ أن نصنّف الأفلام بهذه الطريقة، فعلى سبيل المثال، تعجبني كثيراً أفلام أحمد حلمي، وفيلمه «عسل أسود»، حقق نجاحاً كبيراً، فلو شارك وقتذاك في المهرجانات، كان بالتأكيد سيحصد جوائز كثيرة، لكن فكرة تفرقة الأفلام وتصنيفها، أمر خاطئ جداً وظالم.
- هل ندمتِ على عمل عُرض عليك ورفضته؟
حتى الآن لم أندم، وبصراحة يتملّكني الخوف من فكرة رفضي لعمل ثمّ يحقّق نجاحاً، لكن الحمد لله دائماً ما أكتشف أن قراري كان صحيحاً، وأنا بطبيعتي أستشير كل المحيطين بي، لأتأكد من صحة قراري، وأكثر شخص أثق في رأيه، هي والدتي، فكل ما تقنعني بالموافقة عليه، أوافق عليه فوراً لثقتي الكبيرة في خبرتها.
- هل هناك عمل لم تقتنعي به ونصحتك به والدتك ونجح؟ وفي أي دور تحديداً؟
بالفعل حدث ذلك مع مسلسل «هبة رجل الغراب». استشرت كبار الصنّاع في الوسط الفني وأقرب أصدقائي حول مشاركتي في أداء شخصية «هبة»، وأجمعوا على رفض الأمر تماماً، باستثناء والدتي، وأحد أصدقائي، الذي قال لي أمامك 90 حلقة من المسلسل، والجمهور سيتقبّل الأمر فور تغيير شكل «هبة»، وبعد تردّد وطول تفكير، وافقت على العمل.
- وهل ندمتِ على هذا القرار؟
في البداية تعرضت لحملة من الانتقادات وحتى الشتائم، التي لم أستوعبها، لدرجة أن المسؤولين عن الـ«سوشيال ميديا» الخاصة بالمسلسل قالوا لي: «إننا نواجه حملات مدفوعة الأجر للهجوم على المسلسل». في البداية صدمتني شراسة الهجوم، لأنّني اعتدت التمثيل في الأعمال الدرامية أو السينمائية، ولطالما أشاد بأدائي الجمهور والنّقاد، ولم يهاجمني أحد، بل المعروف عني أنني «ممثلة الجوائز»، فلا عمل لي لم أحصل على جائزة عنه، ومن أعرق المهرجانات الدولية، لذلك لم أستوعب فكرة الهجوم عليَّ بهذه الطريقة، لكن الأمور تغيرت تماماً بعد تحوّل شخصية «هبة» في شكلها وطريقتها، فانقلب الكره والهجوم الشرس، حبّاً وإشادة.
- لماذا اكتفيتِ وقتها بالصمت والتزمتِ عدم الرد على كل هذا الهجوم؟
أرى أن الصمت هو أفضل شيء في مثل هذا الظرف، فكما قُلت أنا لست معتادة على الهجوم بهذه الطريقة، لذلك فضلت عدم الرد، وكُنت أبكي، فيما والدتي تواسيني وتشدّ من عزيمتي قائلةً إنّ هذا الهجوم دليل على كثرة مشاهديّ ومتابعي أعمالي، ولا جمهور لمن لا نقّاد له، وكان حديثها صحيحاً تماماً، إذ لولا كثرة جمهوري ومحبّيّ لما انتقدني أحد.
- لو عاد الزمن إلى الوراء وعُرض العمل عليك من جديد، فهل تقبلين الدور أم ترفضينه؟
كُنت سأوافق عليه، لأنّ غايتي من هذا العمل كسب شريحة جديدة ومختلفة من الجمهور، وهم الأطفال، فجميع أعمالي السابقة لا تشاهدها الفئات العمرية الصغيرة، لذلك أردت إثبات نفسي في عمل كوميدي لايت (خفيف)، خصوصاً أنّني لم أقدّم هذه النوعية من قبل، ولست متمكنة منها.
- بصراحة، هل نشب الخلاف بينك وبين إيمي سمير غانم بسبب أدائك للجزء الثاني؟
إيمي سمير غانم ممثلة كوميدية ناجحة، لكن الأمر كان جديداً بالنسبة إليّ. وقد نشرتْ إيمّي فيديو خاصّاً بالمسلسل على حسابها الخاص في «إنستغرام»، وحدثت ضجة حينها، وبسؤالي عن هذا الأمر، وقت عرض المسلسل، قُلت إنّه من الممكن أن يكون حساباً مزيفاً، وليس خاصاً بها، لكن اتّضح بعد ذلك أنه حسابها، وقد سئلتُ في أكثر من مقابلة تلفزيونية عن هذا الأمر، لكنني رفضت التعليق، لأنّني بطبيعتي لا أحب التعليق على مثل هذه الأمور. أما عن علاقتنا فهي جيدة، وروابطنا الأسريّة قويّة وعمرها من عمر الطفولة.
- انتهيتِ أخيراً من تصوير فيلم «اللعبة الأمريكاني»، حدّثينا عن هذا الفيلم؟
هو فيلم رومانسي كوميدي، قامت والدتي بقراءة أكثر من سيناريو لوالدي بعد وفاته، وكان لديها رغبة قوية في إنتاج عمل من تأليفه، وبالفعل استقرّت على هذا الفيلم، وفور طرحها الفكرة عليَّ، لم أتردد، وقد أحببت هذا العمل لأنني لم أشارك من قبل في أي عمل لعائلتي.
- هل ترين أن جيلك مظلوم بسبب قلّة الإنتاج حاليّاً؟
لسنا جيلاً مظلوماً، إنّما صار «عمر» الجيل أقصر ممّا كان في السابق، بسبب «السوشيال ميديا»، واختلاف الموضة والأذواق وتبدّلها السريع، على عكس الأجيال السابقة تماماً. فكان عُمر النجومية طويلاً، ويستمر لسنين طوال.
- لماذا لم تشاركي حتى الآن مع نجوم الصف الأوّل وتعتمدي أكثر على أفلامٍ من بطولتك؟
لأنّني ألتفت دائماً في العمل الذي يُعرض عليَّ إلى اسم المخرج، ويهمّني أكثر من اسم النجم، فمُنذ دخولي عالم التمثيل، وأنا أحرص على العمل مع كبار المخرجين، وهذا يحجب اهتمامي عن «الجري» وراء النجوم. بالمناسبة، لديّ رغبة شديدة في العمل مع المخرج الكبير محمد ياسين، المخرج الوحيد من الكبار الذي لم أعمل معه بعد.
- هل تنزعجين من تصنيف البعض لكِ ممثلةَ إغراء؟
أطلق البعض عليَّ هذا الوصف إثر ارتدائي المايوه في فيلم «يوم للستات»، وأنا لا أرى جرأةً في لبْس المايوه، فنجمات الزمن الجميل ارتدين هذه الملابس في أعمالهن القديمة. الجرأة الحقيقية في أعمالي، كانت بتقديمي لشخصية «هبة رجل الغراب».
- ما رأيك في حملات الانتقادات التي تعرضت لها رانيا يوسف بسبب فستانها الذي ظهرت به في حفلة ختام مهرجان القاهرة؟
كلّنا نتعرض لمشاكل وأزمات، ويجب أن نتوقف عن تتبع ما يخص الآخرين، فلنترك كل شخص بحاله، والانتقادات التي توجَّه لها حاليّاً من الوارد أن يوجَّه مثلها لي ولأيّ شخص، فلا داعي لتضخيم الأمور، وأنا شخصياً تعرضت لمواقف صعبة، ووددتُ لو أن الناس التزموا الصمت وعدم تتبّع ما يحدث معي، وقد تعرضت لموقف مماثلِ مُنذ فترة إذ تمزّق فستاني في إحدى المناسبات، وكذلك كان موقف إلغاء زفافي، فهذه مواقف لا أحب أن يُعلق عليها أحد، لذلك أحب أن نترك كل شخص يمارس حياته بحرية.
- ما الدور الذي تتمنين تجسيده؟
لا دور محدّداً أطمح في القيام به، فما أتمناه هو فقط تجسيد أدوار مختلفة.
- إلى أي مدى تمتلكين الثقة بنفسك؟
لا ثقة لي في نفسي، بل أحرص على استشارة أصدقائي، والمقربين مني، ووالدتي في المقام الأول.
- ما الشيء الذي يمكن أن يُفقدك أعصابك؟
لا شيء، فأنا شخصية تصعب إثارة أعصابها.
- هل أنت شخصية عنيدة؟
أحياناً.
- هل ندمتِ مرّةً على قرارٍ ما؟
نعم لكنني دائماً أصوّب قراراتي الخاطئة.
- كيف تتعاملين مع انتقادات الـ«سوشيال ميديا»؟
أتجاهلها تماماً، فبعد الكثير من الأحداث التي مرّت معي، أصبحت أتجاهل أي أمر سلبي.
- هل ترغبين في تنفيذ مشروعٍ خاص بكِ؟
لا، وحتى إذا فكرت في ذلك فسأفشل.
- من يقف بجانبك من أصدقائك؟
كثيرون، بينهم محمد شاهين ومنة شلبي.
- ما أكثر ما يخيفك؟
لست قوية بما يكفي، وكثيراً ما أشعر بالانكسار.
- من هو فنّانك المفضّل؟
كثيرون، منهم أحمد زكي وأحمد حلمي وأحمد مكي.
- ومطربك المفضل؟
عمرو دياب وراغب علامة وشيرين، وهناك أغانٍ أحب الاستماع إليها، مثل «شو حلو» و«3 دقات».
- ما هي مواهبك الأخرى؟
أمارس الرياضة، وصيد الأسماك، وتعلّم كل جديد.
- ما هي وجهتك المفضّلة للسفر؟
برشلونة والبرتغال ولندن وأميركا.
- هل تفضّلين المجوهرات أم الأكسسوارات؟
لا أحب المجوهرات، وأفضّل دائماً ارتداء الفضّيات.
- هل تحبين استخدام أدوات التجميل؟
نعم، لكنني كثيراً ما أفشل في استخدامها.
- هل تهوَين الطهو؟
أنا طبّاخة ماهرة وأطهو الجديد لأصدقائي، وشغوفة بتحضير الأطباق الصحية المناسبة للرياضة.
- ما الشيء الذي لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
عائلتي.
- ما العيب الذي لا يعرفه الجمهور عنك؟
مجنونة.
- ما أفضل هدية حصلتِ عليها؟
هدية تلقيتها من أحد أصدقائي، وهي خاصة بطرد الطاقة السلبيّة، مصنوعة من الملح، ويمكن إضاءتها.
- ما أكثر موقف محرج تعرضتِ له؟
حين وقعت على الأرض في إحدى المناسبات، وكان الموقف محرجاً للغاية.
- ما هي أمنياتك في العام الجديد؟
الستر والصحة لي ولوالدتي وعائلتي.
شارك
الأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024