وصل وزنها إلى 320 كيلوغراماً... شاهدوا كيف كانت وكيف أصبحت بعد خسارته
عانت الأميركية كريستينا فيليبس (27 عاماً) من مشكلة البدانة المفرطة التي منعتها من الحركة.
فقد وصل وزنها إلى أكثر من 320 كيلوغراماً، وبات عليها الاعتماد كلياً في حياتها اليومية على والدتها وزوجها.
إلا أنها قررت بعد ذلك استعادة رشاقتها من خلال المشاركة في البرنامج المتخصص My 600 lb Life الذي يعرض على شاشة TLC الأميركية.
وبدأت تخسر وزنها الزائد باتباع نظام غذائي صارم، ثم الخضوع لعملية ربط معدة. وهكذا وصل إلى 83 كيلوغراماً.
وتعليقاً على ذلك قالت لمجلة People: "في السابق كنت أشعر بأنني سأموت في حال قمت بـ3 خطوات فقط. أما الآن فيمكنني فعل كل ما أريد تقريباً. أستطيع المشي، والذهاب إلى الحديقة برفقة نسيبي، والتسوق وحتى قيادة السيارة".
يشار إلى أن السمنة المفرطة مرض خطر جداً. وقد تكون أسبابه وراثية، حيث أظهرت دراسة حديثة أن احتمال الإصابة به تزداد بنسبة 25% في حال كان أحد الوالدين يعاني منه.
كذلك قد يرتبط بمشكلة في عملية الأيض أو بعوامل هرمونية أو باتباع عادات حياتية خاطئة، مثل عدم الحركة والإفراط في تناول أطعمة غنية بالسعرات الحرارية أو جاهزة أو دسمة بشكل دائم.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024