مفاجأة – رغم زواجها من أمير ميغان ماركل لا تحمل جنسيته... وشروط بقائها في بريطانيا صادمة
للمرة الأولى في تاريخها تواجه الأسرة المالكة في بريطانيا مشكلة تسديد ضرائب أحد أفرادها.
فقد جاء في تقرير لصحيفة "ذا ميرور" البريطانية أن قصر باكنغهام يعتزم توظيف عدد من الخبراء الماليين من أجل تسوية موضوع الضرائب التي يتعين على دوقة ساسكس دفعها في بلدها الأصلي الولايات المتحدة الأميركية.
وأشار إلى أنها ما زالت تعتبر مواطنة أميركية رغم زواجها من الأمير هاري وانضمامها إلى أسرته. ونقل عن فريق التواصل في القصر الملكي قوله إن "ميغان ماركل تسعى حالياً إلى الحصول على نصائح قانونية بشأن حقها في البقاء في بريطانيا والتدابير التي يتعين عليها أخذها لهذه الغاية".
وأضاف: "عليها اتباع الأصول المعتمدة من أجل الحصول على تأشيرة. وهي تنوي أن تصبح مواطنة بريطانية. لكن عليها اتباع نفس الإجراءات التي يعتمدها أي شخص آخر وهو ما قد يستغرق سنوات عدة".
وذكر موقع "غالا" الفرنسيأن القانون الأميركي يقضي بأن يدفع المواطنون الضرائب على الأموال الموضوعة تحت تصرفهم".
ولفت إلى أن هذا يعني أن على ميغان ماركل أن تعلم السلطات الأميركية بعائدات زوجها وبالمساعدات المالية التي تحصل عليها من الملكة أو من الأمير تشارلز إلى أن تصبح مواطنة بريطانية.
ونقلت صحيفة "صانداي إكسبرس" عن مصدر مقرب من الأسرة المالكة قولها: "تستعد الأسرة الملكية في بريطانيا لمواجهة عملية كشف لأموالها لم تشهدها من قبل. إنه الكابوس الأسوأ بالنسبة إليها".
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024