الـ"ميتالك".. موضة نجمات الفن في 2018
تنجذب الكثير من نجمات الفن والغناء في العالم إلى الأقمشة الـ"ميتالك"، لما تضفيه من أناقة وإطلالة براقة تليق بهن وتجعلهن أكثر جاذبية وأناقة.
وظهرت الكثير من النجمات وهن ترتدين الفساتين الـ"ميتالك" في إطلالات جديدة في مناسبات مختلفة، تفاعل معها رواد التواصل الاجتماعي بصورة كبيرة، لا سيما مع استعراض النجمات الصور عبر صفحاتهن الشخصية على الـ"سوشيال ميديا".
وكان الفستان الـ"ميتالك" هو الاختيار الأمثل للفنانة اللبنانية إليسا في أول حفل أقامته بعد شفائها من مرض السرطان، حيث اختارت هذه الإطلالة اللامعة التي تشع بهجة وحيوية لكي تستقبل بها جمهورها أثناء إحيائها الحفل في بيروت.
إليسا
وتألقت الفنانة المصرية غادة عادل كذلك في أحدث جلسات تصويرها التي خضعت لها على البحر لتصوير غلاف إحدى المجلات الشهيرة، لإبراز أنوثتها وجمالها، وذلك من خلال ارتدائها لفستان "كاجوال ميتالك" فضي يتناسب مع أجواء البحر، خصوصاً أنها اختارت أن ترتديه مع حذاء رياضي أنيق.
فيما وقع اختيار الفنانة اللبنانية نانسي عجرم على هذا النوع من الأقمشة، فارتدت جاكيتاً من الـ"ميتالك" الفضي مع "توب" أبيض وهوت شورت جينز في أحدث كليباتها، وهو ما أضفى عليها المزيد من الجمال والأناقة.
كما ظهرت الفنانة دنيا بطمه بتنورة قصيرة من الـ"ميتالك" الفضي مع "بلوزة" سوداء وحذاء "ميتالك" أيضاً، وهو ما منحها إطلالة شبابية ساحرة.
وكعادتها، خطفت الفنانة المصرية شيرين رضا الأنظار بإطلالتها الكلاسيكية المميزة، من خلال ارتدائها تنورة "ميتالك" طويلة مع قميص أبيض مزود بعدة طبقات من عند الأكتاف، وهو ما منحها "لوك" يجمع بين الأناقة والغرابة في الوقت نفسه.
غادة عادل
وأبهرت الفنانة اللبنانية نيكول سابا جمهورها بفستان قصير "ميتالك" ذهبي، وهو ما جعلها تبدو في أجمل صورها.
كما كان نفس لون الفستان هو خيار اللبنانية نجوى كرم، لكي تطل به على جمهورها أثناء حفلتها على مسرح الأولمبي في باريس، كما تألقت نوال الزغبي كعادتها من خلال الظهور في إحدى البرامج التلفزيونية وهي ترتدي فستان "ميتالك" يلائم لون شعرها الأشقر ومكياجها البرونزي. كذلك سبق وأن ظهرت الفنانة اللبنانية بلقيس فتحي مرتدية فستان "ميتالك" أنيق ضيق يظهر جسدها الممشوق.
ولم يكن ذلك مستغرباً، لأن الأقمشة المعدنية أو الـ"ميتالك" كان لها نصيب الأسد على منصات عروض موسم ربيع وصيف 2018، فشاهدناها على الفساتين والسراويل والتنانير والقمصان، فلم تعد تلك الأقمشة قالباً ثابتاً في السهرات والإطلالات المسائية فقط، بل بات بالإمكان اختيارها للنهار أيضاً.
نقلاً عن "شبكة الحياة الإجتماعية" بقلم علا الشافعي
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024