أحلَى عذاب
أحلَى عذاب الّلي رضَى لي حبيبي
يجوز لي لَى صار لعيون الاحباب
تستاهل عيونٍ سهمها عطيبِ
لَى سلهمت بالرّمش والرّمش جذّاب
من شافها يشوف شيٍ غريبِ
فيها حنان وْظلم ودموع وحراب
وفيها كلام وْسر وامرٍ عجيبِ
لَى جيت أعاتبها تراجعت بعتاب
لَى شفتها دنياي عني تغيبِ
يلفّني موج الهوَى بين الاهداب
إن كان ذبحي من عيونك نصيبي
أموت لعيونك ولا أحسب حْساب شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024