ديوان وكتابان

25 حزيران 2012

الديوان: «كيف تصنع كتاباً يحقق أعلى مبيعات؟»

الشاعر: عصام أبو زيد

الناشر: دار «روافد» في القاهرة

صدر عن دار «روافد» في القاهرة ديوان للشاعر المصري المقيم في السعودية عصام أبو زيد، عنوانه «كيف تصنع كتاباً يحقق أعلى مبيعات؟»، وغلافه من تصميم غادة خليفة.
يضم الديوان 48 قصيدة في 111 صفحة، وهو الثالث لعصام أبو زيد بعد «النبوءة» الصادر في 1990 و«ضلوع ناقصة» الصادر في 1996.
وأصدر أبو زيد العام الماضي روايته الأولى «يوميات ناقل أسرار» عن نادي الجوف الأدبي في السعودية.
ومن جو الديوان الجديد :«كنتُ أريد بحراً/ الحياة تحت البحر كانت حياتي/ كنتُ نائماً والماء يملأ صدري/ كنتُ أفكر في مصير السمكة/ هل تبقى هنا/ أم إلى الأعماق ترحل؟».

الكتاب: «التفاؤل والطاقة الخلاقة في أيام التحرير»

الكاتب: جمال حسان

صدر للكاتبة المصرية المقيمة في لندن جمال حسان، كتاب بعنوان «التفاؤل والطاقة الخلاقة في أيام التحرير»، عن المجلس الأعلى المصري للثقافة.
في المقدمة تتساءل حسان عن الطاقة الإيجابية التي أبداها المصريون يوم «25 يناير» 2011، والتي خالفت ما أجمعت عليه الشواهد قبل ذلك اليوم.
يتألف الكتاب الصادر في 177 صفحة من أربعة أجزاء، الأول عنوانه «الطاقة الخلاقة»، والثاني «الإنسان محور الكون»، ويضم ثلاثة فصول (الجهاز العصبي، الجهاز العاطفي، الجهاز المناعي، أو البطل الخفي) والثالث «الابتسامة والتفاؤل».
أما الجزء الرابع، فعنوانه «التاريخ يقلب الصفحة» ويتضمّن ثلاثة فصول (إشراقة يناير 2011- مسرح التحرير- في البحث عن العجلة).
في الفصل الأول من الجزء الرابع تتأمل حسان ثورة «25 يناير»، ومن بين ما تخلص إليه هو أن في مصر الناهضة، يشكل وعي الجماهير جوهر العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
وصدر من قبل لجمال حسان، التي درست الطب في جامعة عين شمس، ثم حصلت على الزمالة البريطانية في الطب النفسي، ثلاث مجموعات قصصية: «عصف اليقين»، «شهريار ينتظر»، «سندس والملك»، وثلاث روايات: «للحقيقة ألف وجه»، «بنات.. بنات»، «في أعماق الرجل البهي».

الكتاب: «المرأة الكويتية في الألفية الثالثة»

الكاتبة: سعاد العنزي

الناشر: دار أثر للنشر والتوزيع

صدر حديثاً للباحثة الأدبية والناقدة الكويتية سعاد العنزي كتاب «المرأة الكويتية في الألفية الثالثة» عن دار أثر للنشر والتوزيع، حيث تستعرض دراستها النقدية للأدب النسائي في الكويت في محاولة لفهم موقعه بمزاياه، وهو ما يجعل من الكتاب إضافة نوعية في حقل الدراسات النقدية الأدبية.
وتقول الناقدة في غلاف الكتاب: «سينقضي مصطلح الأدب النسائي مع انقضاء العنف والتغييب لدور المرأة في المجتمع والحياة السياسية، وانتهاء الظروف الاجتماعية التي تحيط بالمرأة، معرقلة إياها عن المضي بالحياة، باتحاد الرجل والمرأة في تشكيل الفكر الإنساني البنّاء».
جاء الغلاف بلوحة للفنانة فاطمة لوتاه، تصميم سامح خلف.
والكتاب من القطع المتوسط ويقع في 80 صفحة.