3 أعوامٍ مرّت على وفاة الإعلامي سعود الدوسري، الذي اختار الرحيل بصمتٍ وهدوءٍ، يُشبه هدوء حواراته وحياته البعيدة عن الصخب. أحبّ الأضواء فأحبّه الجمهور وعشقته الكاميرا، خسرته الساحة الإعلامية عن عمر ناهز الـ 47 عاماً إثر تعرّضه لذبحةٍ قلبية، ونزل الخبر كالصاعقة على أصدقائه والنجوم. فعام 2015 وُجِدَ في شقته ميتاً على الفراش بعد تعرّضه لسكتةٍ قلبية تعرّض لها.