رحلت وعادت
رحَلَتْ مَوْجةً، ثمَّ عادتْ مَطَرْ
هِيَ ذاك الشَذى، سَكَنَتْ في الزَّهَرْ
عاهَدَتْني على حُبِّها، فَانْتَشَرْ
والْهَوى، فارِسٌ، لا يَهابُ الْخَطَرْ
قد رَحَلْنا معاً، فَوقَ خَدِّ الْقَمَرْ
ورَشَفْنا الْمُنى، بينَ شَدْوِ الْوَتَرْ
ونَسِينا النَّوى، وهْوَ كَأْسُ الْقَدَرْ
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024