تحميل المجلة الاكترونية عدد 1080

بحث

الفنان والإعلامي وائل منصور: هذه طريقتي في التخلص من الضغوط

الفنان والإعلامي وائل منصور:  هذه طريقتي في التخلص من الضغوط

لمع اسمه على مدار السنوات الماضية، إذ بدأ مسيرته كمتسابق في برنامج «سوبر ستار»، وقدم أكثر من أغنية، ثم انتقل الى تقديم برامج المواهب، والتي حقق من خلالها النجاح، فقدّم «إكس فاكتور»، و«آرابز غوت تالنت»، وكان عضواً في لجنة تحكيم «نجوم بلا حدود» في موسمه الثاني مع يارا وفايا يونان. إنه الفنان والإعلامي وائل منصور، الذي يكشف لـ «لها» بعضاً من أسراره الخاصة.

علمتني الحياة: تحقيق النجاح في كل عمل أو تجربة جديدة أخوضها، فأجتهد الى أقصى درجة حتى أحقق خطوة الى الأمام في مشواري.

روتيني اليومي: أستيقظ في الخامسة صباحاً، وأذهب الى تقديم برنامجي الإذاعي الذي يمتد من السابعة وحتى العاشرة، وأحياناً أتواجد في الإذاعة حتى الخامسة مساءً بحكم عملي كمدير للبرامج.                     

مطربي المفضّل: ليس لديَّ مطرب معين، فأنا أحب الاستماع الى كل ما هو جديد، وإذا أعجبتني أغنية أحرص على سماعها.

مطربتي المفضلة: أسمع باستمرار لأم كلثوم، فهي رقم واحد بالنسبة إلي. كما أحب الاستماع إلى أصالة وسميرة سعيد ويارا.

البلد المفضل لديَّ للسفر: أحب السفر الى أوروبا بشكل عام، وأتمنى خلال الفترة المقبلة زيارة إسبانيا واليونان.

في حقيبة سفري: الملابس وعطري المفضل، ونظارة الشمس بالتأكيد، وكل الأغراض العادية التي أستعملها دائماً.

الرياضة المفضلة عندي: أحرص على الذهاب إلى «الجيم»، فهو يبعدني عن أي طاقة سلبية، ويمنحني طاقة إيجابية كبيرة، كما أن ممارسة الرياضة هي طريقتي للتخلص من ضغوط الحياة.

القراءة: أحبها، بخاصة إذا كان لديَّ وقت لذلك، وأقرأ حالياً كتاباً بعنوان «مُرٌّ مثل القهوة... حلوٌ مثل الشوكولاتة» لميرنا الهلباوي، وتتحدث فيه عن تجاربها الشخصية في السفر والعديد من المواقف، وهو كتاب ممتاز. وخلال الفترة المقبلة، سأقرأ كتاب «موسم صيد الغزلان» لأحمد مراد.

التسوق: لا أحبه كثيراً، وألجأ إليه فقط عندما أكون في حاجة الى شراء أغراض جديدة.

أتسوق في: أي بلد أزوره، أحرص على التسوق فيه.

الموضة: أرتدي دائماً ما يتناسب مع شخصيتي، وفي الوقت نفسه أواكب في ملابسي دائماً الموضة لكن بما يعجبني فقط.

أكثر شيء أفتخر به: كل خطوة جديدة لي أحقق من خلالها نجاحاً ملحوظاً عند الجمهور، كما أفتخر بعائلتي وشقيقي خالد منصور.

أضع في محفظتي: بعض النقود وبطاقتي الشخصية.

المقتنيات التي لا أستغني عنها: هاتفي المحمول.

أدلل نفسي من خلال: التواجد مع أصدقائي كلما سمح لي الوقت. كذلك، أدلل نفسي من خلال السفر.

أكثر ما يزعجني: الوقاحة، والازدواجية في التعامل، أي أن يعامل الشخصُ المذيعَ مثلاً بطريقة مختلفة عن رجل الأمن، فشخصيات كهذه سيئة للغاية.

آخر فيلم شاهدته وأعجبني: «Black Panther».

أقرب أصدقائي: من الوسط الفني، سارة منذر التي تشاركني تقديم برنامجي الإذاعي، والمذيع محمود شكري، والفنان إيوان. لكن غالبية أصدقائي المقربين جداً هم من خارج المجال الذي أعمل فيه.

ما أحبه في المرأة: أحب المرأة ذات الشخصية القوية، وتلك التي تعلم قيمة نفسها.

ما أكرهه في المرأة: السطحية والتفكير بسذاجة وتفاهة.

أهم خطوة في مشواري: أعتبر كل خطواتي مهمة، لأنها أفادتني وساهمت في تطوري، فأنا بدأت منذ أربعة عشر عاماً كمتسابق في برنامج «سوبر ستار»، ثم كمقدم له، بعدها قدمت برامج: «صوت الحياة»، «أرابز غوت تالنت»، و«إكس فاكتور» الذي يعد من أقرب التجارب الى قلبي. وأعتبر المشاركة في لجنة تحكيم برنامج «نجوم بلا حدود»، تتويجاً لخبرتي في برامج المواهب المختلفة طوال السنوات الماضية، فهو خطوة جديدة في مسيرتي، واستطعت من خلاله إفادة المتسابقين.

مشواري في الغناء: الكسل وراء توقُّف مشواري في الغناء، رغم أن والدتي تشجّعني دائماً على العودة الى الغناء مجدداً، بخاصة أن بدايتي كانت من خلال  «سوبر ستار»، ولولا أمي لابتعدت تماماً عن فكرة الغناء، لكني لا أعلم موعداً محدداً للعودة مرة أخرى.

سر النجاح: أجتهد دائماً في أي خطوة جديدة أقوم بها، حتى أحقق تقدماً مع كل تجربة، فما أطمح إليه دائماً الاستفادة من كل عمل جديد، وأن يضيف إلي ولا يأخذ مني، بل يزيد رصيدي عند الجمهور.

أندم على: لا أندم على شيء، ولا أتذكر أن هناك أمراً ندمت عليه، وحتى لو أخفقت يوماً ما، فالندم لن يفيدني في شيء، إنما سأحاول باستمرار أن أحسن الاختيار.

أعتبر نفسي: طموحاً، وأبحث دائماً عن تقديم أفضل ما لديَّ.

أتمنى: أن أكون عند حسن ظن الجمهور، وأن أنال إشادته، سواء كمقدم للبرامج أو مغني أو عضو لجنة تحكيم.

عائلتي: تقف بجانبي كثيراً، وغالبية النصائح أتلقاها من والدتي وشقيقي خالد، لأنه يعمل في المجال نفسه، لذلك أستشيره في أمور كثيرة، وأستمع أيضاً إلى نصائح والدي.

خطواتي المقبلة: سأبدأ تصوير برنامج «أرابز غوت تالنت» الذي أتواجد ضمن فريق مقدّميه، كما سأستمر في تقديم برنامجي الإذاعي الصباحي ومتابعة باقي البرامج التي أشرف على إدارتها.

المجلة الالكترونية

العدد 1080  |  كانون الأول 2024

المجلة الالكترونية العدد 1080