Le Jour se Lève for Women عطر من Louis Vuitton يبشّر بفجر جديد
مرّت سنتان على دخول دار لويس فويتون عالم العطور المترفة بإطلاق سبعة عطور لكل واحد منها توليفة مختلفة تشبه الدعوة إلى رحلة جديدة. سبعة عطور لكل منها ذكرى عطرية مليئة بالعاطفة، تتبلور في منطقة «غراس» الفرنسية داخل ينابيع العطور Les Fontaines Parfumées، المشغل الإبداعي لجاك كافالييه بيلترود Jacques Cavallier Belletrud، كبير العطّارين لدى لويس فويتون Louis Vuitton. اليوم، تشهد هذه المجموعة من العطور المميّزة ولادة عطر جديد هو Le Jour se Lève أو ما يُعرف بالإنكليزية بـ Daybreak ويشعّ بالتفاؤل المضيء تمامًا كالفجر.
توليفة مبهجة كالفجر
يحتفل عطر Le Jour se Lève for Women بساعات الفجر الأولى عندما تبدأ خيوط الشمس الذهبية في الأفق البعيد بخرق غطاء الليل من وراء الجبال مبشّرةً بولادة يوم جديد ومغامرة جديدة حين تتسلل من خلال فروع الأشجار، وتتلألأ على طول المحيط أو الصحراء الرملية، محوّلةً كل ما تلمسه إلى طاقة إيجابية تبثّ في النفس التفاؤل والفرح. من هذا المشهد الرائع للطبيعة، استوحى مبتكر العطور جاك كافالييه بيلترود Jacques Cavallier Belletrud توليفة عطر Le Jour se Lève for Women التي تشعّ نضارةً وإشراقاً.
ينطلق عطر Le Jour se Lève for Women مع نفحات ندية ومنعشة تبعث على التفاؤل، مصدرها اليوسفي، الماندرين، الكشمش الأسود، والليمون الهندي، وينبض قلب العطر بنغمات زهورية مصدرها عنصر ثمين متوافر في معظم عطور لويس فويتون، هو ياسمين السامباك المستورد من الصين، إضافة إلى بتلات الماغنوليا، الفاوانيا، الأسمنثوس، المشمش، ولمسة من النبتات الخضراء، ويفيض من أعماق العطر عبق دافئ قوامه المسك الأبيض والفانيلا.
قارورة فاخرة
صمّمت قارورة عطر Le Jour se Lève for Women بنفس الخصائص البصرية لقوارير المجموعة الأصلية لعطور لويس فويتون تماشياً معها، وهي قوارير صُمّمت للاحتفاظ بها، ونقلها من جيل إلى آخر، إذ يمكن إعادة تعبئتها في متاجر لويس فويتون Louis Vuitton حيث تتوافر نوافير للعطور صُمّمت خصيصًا لتعبئة هذه الزجاجات في ثوانٍ معدودة.
يتوافر عطر Le Jour se Lève for Women الجديد في تركيبة ماء العطر Eau de Parfum، وذلك في ثلاثة أحجام مختلفة سعة 200 ملل، 100 ملل، وحجم مخصّص للسفر سعته 7.5 ملل.
نبذة تاريخية عن لويس فويتون Louis Vuitton
عام 1854، قدّم لويس فويتون تصاميم فريدة من نوعها للعالم، جامعًا بين الابتكار والأسلوب، وهدف دائمًا الى تحقيق أفضل نوعية. اليوم، لا تزال الدار وفيّة لروح مؤسّسها لويس فويتون Louis Vuitton، الذي ابتكر «فن السفر» الحقيقي من خلال الأمتعة والحقائب والأكسسوارات التي كانت مبدعة بمقدار ما هي أنيقة وعملية. منذ ذلك الحين، شكّلت الجرأة قصة لويس فويتون. وفاءً لتراثه، فتحت دار لويس فويتون أبوابها للمهندسين المعماريين، والفنانين، والمصمّمين في تطوير مجالات جديدة للتعبير مثل: الأزياء الجاهزة، الأحذية، الأكسسوارات المختلفة، الساعات والمجوهرات، والكتابة. وقد تم صنع هذه المنتجات بعناية، فهي شهادة على التزام لويس فويتون بالحرفية الدقيقة.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024