جنيفر آنستون ترد للمرة الاولى على حقيقة عودتها لبراد بيت
بعد جدل كبير، جاء الرد المنتظر حول إمكانية عودة المياه الى مجاريها بين النجمين الأميركيين براد بيت وجنيفر آنستون، بعد انفصالها عن الممثل جاستن ثيروكس.
ونشرت صحيفة "اندبندنت" الاثنين، تصريحاً من الناطقة الإعلامية باسم أنيستون، التي نفت كل ما ذكر في وسائل الاعلام في هذا الشأن، مشيرة إلى أن "ما ذكر عن أن النجمة المتألقة لجأت إلى كتف بيت من أجل استمداد العون ما هو إلا افتراء وفبركة".
وقال مصدر لموقع E!: "جنيفر بخير وهي محاطة بمجموعة من الأصدقاء، الذين هم بمثابة عائلة لها".
وكان موقع Bravo TV قال إنه جاء دور أنيستون لتعلن أخباراً "مُرّة وحلوة في الوقت ذاته" عن انفصالها عن زوجها الممثل الوسيم بعد زواج استمر عامين، وليكون بذلك فرصة لإمكانية عودتها الى بيت.
يذكر أن السؤال عن عودة آنستون الى بيت بدأ بعد أيلول 2016، حيث تقدمت الممثلة الأميركية أنجلينا جولي بطلب الطلاق منه، لتنهي زواجهما الذي استمر عامين أيضاً، ليعود بعدها اسم جنيفر التي قيل أنها شمتت بطليقها الذي تركها وكسر قلبها ليتزوج من جولي.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024